لا أمزح.. ترامب يلمح لولاية رئاسية ثالثة
إحباط تهريب 33,450 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 7.600 كرتون من التمور في حلب
أملج تحتفي بعيد الفطر على أهازيج الفنون البحرية
المدني يحذر: الألعاب النارية خطر على الأطفال
إحباط تهريب 375 كيلو قات في عسير
فعاليات عيد الفطر في نجران.. عروض وخيمة تراثية و9 متنزهات
وفاة أكثر من 300 شخص جراء تفشي وباء الكوليرا في أنغولا
فلكية جدة ترصد هلال العيد بسماء السعودية اليوم
ضبط مقيم قتل زوجته وسيدة أخرى بسلاح أبيض وأسيد وحاول التخلص من نفسه
المواطن – الرياض
أطلقت وزارة الشؤون البلدية والقروية خطةً استراتيجية، والهدف منها هو قياس الكفاءة الحالية للمختبرات والاستمرار في تطوير إدارة وأداء المختبرات الكيميائية والميكروبيولوجية للأغذية والمياه، حيث يتم العمل مع مختبرات الأمانات بنظام “العيّنات المقارنة”، كما يتم العمل بنظام الأتمتة لتسجيل المعاملات إلكترونيًا.
وتعكف الوزارة -ممثّلة بإدارة المختبرات حاليًا- على تنفيذ والإشراف على العديد من المشاريع المتخصّصة، ومنها: مشروع تشغيل وصيانة ونظافة أجهزة ومختبرات الإدارة العامة لصحة البيئة، ومشروع إنشاء المبنى الدائم لمختبرات صحة البيئة، إضافة إلى مشروع دراسة الفحص الميكروبيولوجي للأغذية الجاهزة للأكل، ودراسة الكشف عن الملوّثات الكيميائية المسرطنة في المواد الغذائية، كما شرعت الوزارة -مؤخرًا- في إعداد دراسة حول الكشف عن الهرمونات في البيض، وأيضًا دراسة أخرى حول الكشف عن مؤشرات التلوّث في المواد الغذائية.
فيما حصلت وزارة الشؤون البلدية والقروية على شهادة الجودة العالمية “أيزو 17025” في إدارة المختبرات الكيميائية والميكروبيولوجية للأغذية والمياه، وذلك تتويجًا للمستوى الخدمي الذي تستهدف به الوزارة حماية صحة المستهلك، وتأكيدًا على ما تتميز به من الدقة في العمل وكفاءة في الاختبارات لضمان سلامة وصحة النتائج، ولتقليل نسبة الأخطاء بما يضمن تقديم أفضل الخدمات للمواطنين والمقيمين في المملكة، كما يجري العمل حاليًا على تنفيذ متطلّبات الحصول على شهادة الاعتماد الوطني.
كما تملك الوزارة أجهزة التحاليل الكيميائية والميكروبيولوجية الحديثة مما مكّنها من إجراء الفحوصات الدقيقة لعينات الأغذية والمياه، والتأكّد من خلوّها من العناصر الثقيلة والمبيدات الحشرية والمواد الضارة بالصحة العامة، ومدى مطابقتها للمواصفات القياسية السعودية وفقًا للاشتراطات الصحية العالمية الخاصة بحماية المستهلك من ملوّثات الأغذية والمياه.