لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18 القوات الخاصة للأمن والحماية تنفذ مهامها في سباق طواف العلا 2025 الاتحاد يقلب الطاولة على الخلود ويفوز برباعية بيع سيارة مرسيدس نادرة بـ 51.2 مليون يورو ثنائية محمد صلاح تمنح ليفربول نقاط بورنموث وظائف شاغرة بـ شركة التصنيع في 5 مدن
تستمر الحملة الوطنية السعودية بتقديم المساعدات الاغاثية الأساسية للاشقاء السوريين النازحين من مدينة حلب ضمن مبادرة الحملة ” لأجلك يا حلب” على الشريط الحدودي التركي السوري وتحديداً في مخيمات باب السلامة لتستهدف خلال هذه المحطه مخيم ضاحية الشهيد
و تنوعت المساعدات المقدمة خلال هذه المحطة على النحو التالي (2500 بطانية و2240 طقم شتوي و 2960 كنزة و 2960 جاكيت و 900 افرهول طفل و 950 شال نسائي ) .
الأستاذ / خالد السلامة مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية في تركيا اكد ان توزيع المساعدات في الداخل السوري يتم بطريقه منظمة ومن خلال اليه معده مسبقاً ليستفيد الاشقاء السوريين من هذه المساعدات بشكل عادل وتكون عون لهم بعد الله سبحانه على تحمل البرد القارس في هذه المناطق مشيداً بالدور الكبير الذي تقدمه الجهات الحكومية التركية ومنظمات المجتمع المدني والشريك الأساسي في هذا البرنامج المتمثل بمنظمة (IHH) وتغطية اكبر عدد من المستفيدين .
من جهته أوضح الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان المدير الاقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الاشقاء في سوريا ان المساعدات الاغاثية التي تقدمها الحملة الوطنية السعودية تاتي بهدف التخفيف من معاناة الاشقاء النازحين السوريين الذين يعانون نقص الخدمات الإنسانية و الاغاثية خصوصاً في المهجرين الجدد منهم .
واكد السمحان ان الحملة السعودية تولي المشاريع الاغاثية التوعيه بكافة محاورها الاهتمام الكبير حيث تتبنى الحملة المشاريع الأكثر اهمية للشقيق السوري للمساعدة في سد احتياجاتهم الضرورية ، مؤكدا في الوقت نفسه ان حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الامين وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله – حريصة كل الحرص على تأمين الاشقاء السوريين بالمستلزمات الاغاثية بكافه محاورها الطبية و الايوائية والاجتماعية و الموسمية والغذائية و التعليمية ليتمكنوا من التغلب على مصاعب الحياة في بيئة اللجوء ، سائلاً الله العلي القدير ان يجزي المتبرعين من الشعب السعودي الكريم خير الجزاء .