الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
كشفت التحقيقات التي أعلنت عنها وزارة الداخلية أمس الأول، السبت، عن أن ارتداء العباءة هي إحدى الطرق التي يستخدمها أصحاب الفكر الإرهابي في التخفّي عن رجال الأمن، وهو ما يثبت عدم قدرتهم على المواجهة، بالرغم من كل التهديدات التي يطلقونها والتي تختفي خوفًا من رجال الأمن البواسل.
وأكبر مثال على ذلك هما “عادل عبد الله المجماج”، و”طلال سمران الصاعدي” اللذان سبق القبض عليهما في مظاهرة “فكوا العاني” وإثارة فوضى في سلسلة مطالبات قام بها بعضهم من أجل موقوفين في قضايا أمنية، حيث تم إطلاق سراحهم، في وقتٍ سابق، وأثبت محاولتهم التخفّي والتنكّر في زي نسائي، وخوفهم من مواجهة رجال الأمن.
ولم يُجدِ حملهم أحزمة ناسف نفعًا، فكلاهما لقي حتفه بعد 15 عامًا من نشوب وتغلغُل الفكر الإرهابي به إلى أن تم الإعلان عن أسمائهم كمتّهمين في الضلوع بتفجير مسجد الطوارئ بعسير، قبل عام، مع عددٍ من الإرهابين الذين قُضِي على بعضهم، وكان آخرهم صباح أمس، السبت، في حي الياسمين، بالرياض.