مختبرات تشغيلية متطورة لفحص الأغذية طوال العام بالعاصمة المقدسة نيابةً عن ولي العهد.. فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية بافتتاح قمة العشرين اهتمام سعودي بضم حارس نيوكاسل التشهير بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في نشاط العطور والأقمشة الأخضر يُنهي استعداداته لمواجهة إندونيسيا عبدالله الحمدان: نسعى للفوز على إندونيسيا وإسعاد جماهيرنا مدرب إندونيسيا: أثق في اللاعبين والأخضر أصبح أقوى انطلاق أعمال المؤتمر الـ 25 للاتحاد الدولي لرياضة الإطفاء والإنقاذ بالرياض فهد بن سلطان يدشن مشروعات تنموية واستثمارية في تبوك بأكثر من نصف مليار ريال إلغاء ارتباط العلاوة بالرخصة المهنية.. خطوة في الاتجاه الصحيح وإنصاف للمعلمين
المواطن – وكالات
يبدو أن النتائج السلبية للكوارث الطبيعية التي يتعرّض لها بعضهم تمتد آثارها لطرفٍ آخر، وهو شركات التأمين التي تتكبّد المليارات سنويًا للتعويض عن هذه الكوارث.
تنمو صناعة التأمين في الغرب بشكلٍ مطرد نظرًا لأهميتها في تغطية نفقات الأسر التي تتعرّض منازلها للدمار في الأعاصير، أو الزلازل، أو حتى البراكين.
وبحسب “ميونيخ ري” لإعادة التأمين، فإن شركات التأمين دفعت نحو 50 مليار دولار في مطالبات بتعويضات لأضرار الكوارث الطبيعية، وهو ما يصل تقريبًا لمثل المبلغ المدفوع في عام 2015 الذي بلغ 27 مليار دولار.
كانت الزلازل في اليابان، والفيضانات المدمّرة في الصين -التي غطّى التأمين 2% فقط من خسائرها- هي أعلى الكوارث الطبيعية تكلفة من حيث قيمة التأمين خلال عام 2016.
وكان عام 2016 هو الأعلى تكلفة في تعويض الضرر الناتج عن الكوارث الطبيعية بعد 3 سنوات من الخسائر القليلة نسبيًا، كما يزيد عن متوسط 10 أعوام عند 45.1 مليار دولار.