الإشادة الأمريكية بـ ولي العهد تقدير لمساعيه الحميدة وتأكيد على دور السعودية المحوري عالميًا
حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
المواطن – الرياض
كشف وكيل جامعة الأمام محمد بن سعود الإسلامية للتبادل المعرفي والتواصل الدولي الدكتور محمد بن سعيد العلم، رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الأول لتاريخ العلوم التطبيقية والطبية عند العرب والمسلمين، عن مشاركة 40 باحثة من داخل المملكة ومن مختلف بلدان العالم ضمن أكثر من 100 مشارك اعتمدت اللجنة العلمية أعمالهم وفق الضوابط والمعايير المعلنة.
وبيّن الدكتور “العلم” عقب ترأسه اجتماع اللجنة التحضيرية بمكتبه بحضور رؤساء اللجان العاملة، أن المؤتمر، وفق توجيهات مدير الجامعة عضو هيئة كبار العلماء الأستاذ الدكتور الشيخ سليمان بن عبد الله أبا الخيل، يهدف إلى تحقيق غايات رؤية المملكة 2030م عبر تفعيل اتجاهاتها نحو إبراز العمق التاريخي للملكة بوصفها ارتكازاً رئيساً للفعل الحضاري عربياً وإسلامياً على مر العصور، مؤكداً حرص معاليه على نجاح المؤتمر ودعمه متابعته المستمرة له.
وناقش اجتماع اللجنة التحضيرية مجريات العمل لدى اللجنة العلمية برئاسة الدكتور سعد القرني عميد معهد تاريخ العلوم العربية والإسلامية، الذي أكد اكتمال تحضيرات الأعمال المشاركة والانتهاء من فرزها وجدولتها وتصنيفها وفق محاور المؤتمر على ضوء الضوابط المعتمدة مبيناً ما حظي به المؤتمر من إقبال كبير ومشاركات واسعة واهتمام تخصصي مميز من مختلف بلدان العالم.
واستعرض الاجتماع جملة من المحاور بينها برنامج حفل الافتتاح والمعرض المصاحب ومقر انعقاد المؤتمر وبرنامج الترجمة واعتماد الهوية الرئيسية للمؤتمر ونحوها.. مؤكداً أهمية أن يخرج المؤتمر بالصورة التي تليق بالمنجز العربي والإسلامي في مجالي العلوم التطبيقية والطبية.. ومدى الإسهام الكبير الذي قدمتاه للبشرية في هذين الحقلين.. مستحضراً ضرورة تحقيق النجاح المنشود الذي يوازي مكانة المملكة القيادي والريادي في إبراز وخدمة المكتسبات العلمية العربية والإسلامية ماضياً وحاضراً.