ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
كشفت صحيفة “Edinstvennaya” الروسية عن 4 طرق مناسبة وسليمة يقترحها علماء النفس لعقاب الطفل، وهي:
1- الحرمان:
لو كان طفلك وقحًا وعدوانيًا، أو يرفض القيام بواجباته المدرسية، فالطريقة المثلى لعقابه هي حرمانه من الأشياء التي يفضلها، على غرار حرمانه من ألعاب الفيديو، أو من الخروج مع أصدقائه، أو من فسحة نهاية الأسبوع، وهنا يجب تطبيق العقوبة على الفور.
2- إجبار الطفل على الاعتذار:
أمّا إذا ألحق طفلك الأذى بأحدهم، فالعقاب المناسب لمثل هذا التصرّف هو إقناعه بالاعتذار لذلك الشخص.
3- كتاب أو قصة كعقاب:
يعتبر هذا الأسلوب من أعظم طرق العقاب وأروعها، فإن كان طفلك مشاغبًا ومثيرًا للمتاعب، فمن المستحب أن نعطيه قصة يطالعها ونحثّه على إنهائها، ويفضّل أن نختار قصة تعكس بعض التصرّفات المشابهة لتلك التي يقوم بها في الغالب، مع إبراز عواقبها الوخيمة.
4- التجاهل:
عادةً ما يتّصف الأطفال بنشاطهم المفرط الذي قد يتحوّل في بعض الأحيان إلى مصدرٍ للإزعاج، ويتمثّل الحل الأنسب والعقاب الأمثل لمثل هذه الحالات في اعتماد أسلوب التجاهل، إذ يمكننا -في مرحلةٍ أولى- أن نشرح له أنه في حال استمر في هذا التصرّف، فإننا لن نتحدث معه ثانية.
الضرب ممنوع تمامًا:
يمنع بتاتًا أن تضرب طفلك مهما كان حجم الإساءة أو سوء التصرّف الذي نتج عنه، وتذكّر دائمًا أن استعمال القوة الجسدية يولّد لدى الصغير شعورًا بأن الأقوى على حقٍ دائمًا، كما ترسّخ العقوبات الجسدية في ذاكرة الإنسان، وتولّد لديه إحساسًا بانعدام الثقة في نفسه وفي الآخرين، وأثبت علماء النفس أن الضرب يولّد مشاعر الخوف من العقاب دون أن يدركوا فداحة تصرّفاتهم، فوظيفة العقاب لا تتمثّل في إيذاء الطفل أو إرباكه وتخويفه، وإنما ترتكز على الدور التربوي والتأديبي، واللافت أن اليابان تمنع منعًا باتًا معاقبة الأطفال الذين لم يبلغوا الـ 3 سنوات مهما كان نوع العقاب.