ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز شمال لبنان المنتخب السعودي لا يخسر في مباراته الافتتاحية بالكويت توضيح من التأمينات بشأن صرف مستحقات الدفعة الواحدة العقيدي أساسيًّا في تشكيل السعودية ضد البحرين الشوكولاتة الساخنة أكثر صحة من خلال استبدال بعض مكوناتها إستاد جابر الأحمد جاهز لمباراة الأخضر والبحرين رينارد يستبعد فراس البريكان من قائمة الأخضر
فتحت تغريدة للإعلامية السعودية منى أبو سليمان باب الجدل بين المغردين منذ أمس (الأربعاء)، حينما استنكرت رفض بعض الرجال التخلي عن مقاعدهم لصالح النساء والأطفال، بعد أن شهدت موقفا مشابها أثناء ركوبها الباص المتجه للطائرة في إحدى مطارات المملكة.
وكتبت منى أبو سليمان على حسابها الرسمي بـ “تويتر”: “في باص الطيارة الذاهبة للرياض الرجال قاعدين و السيدات و الأطفال واقفين، كله عامل نفسه مو شايف ويبص في تليفونه # جدة #الرياض #رجولة #كاذبة”.
وأثارت التغريدة جدلا واسعا بين المغردين، حيث اعتبرت شريحة منهم أن ذلك نوع من المساواة، التي تطالب بها بعض الحقوقيات السعوديات، ومن ضمنهن منى أبو سليمان، التي ردت بدورها على هذا بالقول إن فعل التخلي عن المقعد نوع من التربية و”الإتيكيت” ولا يناقض مفهوم المساواة، على اعتبار أن المرأة قد تكون حاملا أو تعاني من مشاكل معينة.
ورد آخرون متفقين مع امتعاض منى أبو سليمان، حيث أكدوا وجوب تجاوب الرجل مع المرأة في مثل هذه المواضع، والتخلي عن مقعده، على اعتبار أنه أكثر قدرة على التحمل، على حد تعبيرهم.
المجاور
مع الأسف هذه الثقافه لاتلاحظ الا فى دول العالم المسمى بالثالث وفى مقدمتهم ألعربيه .فى أمريكا واروبا وكندا النظام يكفل حق المعاق وكبار السن والأطفال والنساء فى كل مناحى الحياة ومنها حافلات وقطارات التنقل بين المدن والمطارات داخليا وخارجيا ..الحكايه ثقافة مجتمع متطور ومتعلم ويعشق النظام