انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
طالبت فرنسا الخميس بوقف أعمال العنف التي تستهدف أقلية الروهينغا المسلمة في بورما التي تعتبرها الأمم المتحدة الأقلية الأكثر تعرضا للاضطهاد في العالم. وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية رومان ندال “لا بد من إماطة اللثام عن أعمال العنف هذه ومن أن يحاسب مرتكبوها أمام القضاء”، مؤكدا ضرورة توفير مساعدات إنسانية عاجلة.
نددت فرنسا الخميس على لسان المتحدث باسم وزارة خارجيتها، بأعمال العنف “غير المقبولة” التي تستهدف أقلية الروهينغا المسلمة في بورما وذكرت السلطات بمسؤوليتها في حماية المدنيين.
وقال رومان ندال إن باريس “تعبر مجددا عن قلقها العميق إزاء أعمال العنف غير المقبولة التي تستهدف المنتمين إلى أقلية الروهينغا في بورما وتدعو إلى وقف أعمال العنف هذه”.
ومنذ تشرين الأول/أكتوبر الماضي، فر أكثر من 50 ألف مسلم من الروهينغا من ولاية راخين إلى بنغلادش أمام تقدم الجيش البورمي الذي نفذ عملية في شمال شرق البلاد ردا على مهاجمة مجموعات مسلحة مراكز حدودية.
وبعد وصولهم إلى بنغلادش تحدث اللاجئون عن تجاوزات ارتكبها الجيش تتضمن أعمال اغتصاب جماعية وقتل وتعذيب.
وقال ندال “لا بد من إماطة اللثام عن أعمال العنف هذه ومن أن يحاسب مرتكبوها أمام القضاء”، مؤكدا ضرورة توفير مساعدات إنسانية للروهينغا.
ونهاية كانون الأول/ديسمبر، دعا عدد من الحائزين جائزة نوبل للسلام الأمم المتحدة إلى التدخل من أجل أقلية الروهينغا المسلمة.
وتشهد بورما تصاعدا في التشدد الديني البوذي، واضطهادا لأقلية الروهينغا التي تعتبرها الأمم المتحدة الأقلية الأكثر تعرضا للاضطهاد في العالم.
وهم يعتبرون أجانب في بورما ويعانون من التمييز في عدد من المجالات من العمل القسري إلى الابتزاز وفرض قيود على حرية تحركهم وعدم تمكنهم من الحصول على الرعاية الصحية والتعليم.