مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
المواطن – وكالات
قد يمتد تأثير الجينات الوراثية إلى الأبناء والأحفاد أو حتى أبناء الأحفاد، إلا أن دراسة حديثة أكدت أن هذا التأثير قد يؤثر على صحة الجيران وحياتهم أيضاً.
فقد أجرى علماء من أسكتلندا دراسة أظهرت أن جينات الأشخاص الذين يعيشون معاً أو في الغرفة المجاورة، لها تأثير على صحة الإنسان.
وأجرى العلماء تجربة، حيث استخدموا الفئران المخبرية، وقد وجدوا أن 29% من التغيرات الطارئة على العادات ناتجة عن تأثير العوامل الاجتماعية والوراثية، كما يمكن للبيئة المحيطة التأثير على صحة الفئران وعاداتهم.
ويؤكد العلماء أن كل فرد، على المستوى الجيني، لديه ميول إلى بعض العادات، وعندما يعيش الإنسان مع شخص آخر يُجبر الشخصان على التكيف مع إيقاع الحياة الجديدة. ومن هنا أظهرت البحوث أن جينات الجار تؤثر بشكل كبير على صحة الإنسان، حيث التكيف مع الحياة والعادات الجديدة والوقت اللازم لذلك، قد يؤثر سلباً على نظام المناعة والوزن لدى الشخص.
أيضاً، تنعكس الخصائص الجينية وعادات الجيران على معدل الشفاء من الإصابات، وفي هذا الصدد، يوصي العلماء بالاختيار الدقيق للأشخاص الذين سوف تعيش معهم بنفس الغرفة أو الغرفة المجاورة.