ضبط 5254 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع بعد سنوات من الوفاء لابنها.. الموت يغيب أيقونة الحكمة العسيرية شريفة عسيري الدراسة عن بعد غدًا في جامعة القصيم النيابة: للدائرة الجمركية حق فتح الطرود عند الاشتباه بوجود بضائع ممنوعة ما هو الأجر المسجل والخاضع للاشتراك؟ التأمينات تجيب توضيح من سكني بشأن باقات الدعم ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 289 سلة غذائية في لحج بثلاثية.. النصر يزيد معاناة الفتح في دوري روشن استمرار الحالة الممطرة السابعة والأجواء الشتوية غدًا
المواطن – سعيد القرني – العرضيات
نشاهد ونقرأ كل يوم حكايات تجسدها شخصيات افتراضية، طالماً شاهدناها في أدوار مختلفة، يبدع في تأليفها مؤلفو القصص والمسلسلات، وتدور فصولها عن الطموح والنجاح، وسرعان ما تختفي تلك القصص من ذاكرة المشاهد باعتبارها مجرد تسلية؛ لا واقع لها ولا حلم لتؤكد صحة مقولة أن “من طلب العُلا سهر الليالي”.
وعندما تكون الحكاية لأحد أبطال الحد الجنوبي فما أروعها من قصة تُحكى لتكون قدوة للأجيال القادمة، ومنها قصة الرقيب علي محمد علي المنتشري.
تخرج الرقيب المنتشري أحد أبطال الحد الجنوبي بقطاع اللواء الرابع بنجران من جامعة الملك عبدالعزيز (انتساب في تخصص علم النفس).
ورغم ما يدور في ساحة القتال من تحدٍ واستنفار خص المنتشري “المواطن” بقصته، قائلاً: “ولله الحمد تخرجت وكنت ما بين حماية حدود الوطن ومواصلة دراستي الجامعية رغم ظروف الحياة وصعوبتها ولكن بفضل الله اجتهدت وتحقق حلمي ولم أفكر في الاستقالة من العمل لأني على ثغر من ثغور الوطن، وكنت أقدر ما أفعله وأدرك أهمية ما أطمح إليه ولم أمتنع عن خدمة الوطن حيث واصلت مسيرة التعليم رغم بعد المسافة عن أهلي وعن زوجتي الغالية وأبنائي عندما أكون خارج العمل رغم الأحداث التى نمر بها ونحن في جبهة القتال وهذا بفضل الله ثم بفضل والدتي العزيزة وإخواني وزوجتي واحبابي”.
وأضاف المنتشري: “كان احتفال الأهل بي له الأثر الكبير لدي، وختاماً أسأل الله أن ينصرنا على أعدائنا ويرحم شهداءنا وأن يحفظ ملوكنا آل سعود لنا والشعب السعودي”.
AS
أسال الله العلي القدير أن ينفع بك وبعلمك وان يدرك لأهلك ويحفظك من كل سوء
أحبك بجنون
بالفعل شي جميل وخاصه عن حياة جنودنا المرابطين
يستاهل المرابط علي
والشكر للصحفي المبدع دوما
تساهيل الغرام
مبروك ي رقيب
مهستر
الف مبروك والله ينصركم
جندي
الف مبروك اخونا علي المنتشري