برعاية ولي العهد.. انطلاق المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار السعودية تستضيف المعرض الدوائي العالمي CPHI الشرق الأوسط هل تعد الرخصة المهنية شرطًا لترقية المعلمين والمعلمات؟ لقطات توثق أمطار الخير على مكة المكرمة رحلة التوائم الملتصقة في المملكة محور الجلسة الأولى بالمؤتمر الدولي سعر الذهب في السعودية اليوم الاثنين المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة يناقش عددًا من المحاور أمطار غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ10 مساء الموقع الإلكتروني لـ برنامج التوائم الملتصقة.. تصميم عصري وعرض تفاعلي بدء أعمال السجل العقاري لـ4 أحياء بالمدينة المنورة
ردت الجمعية الفلكية بجدة، على المعلومات التي تم تداولها عبر عدة صحف ومواقع التواصل الاجتماعي، والتي أشارت إلى أن كويكباً غادر نظام “نيبيرو الخرافي” في أكتوبر 2016 وسوف يصطدم بالكرة الأرضية منتصف فبراير 2017 وسيتسبب في حدوث دمار شامل مع حدوث تسونامي ضخم.. هي معلومات عارية عن الصحة.
وأوضح رئيس الجمعية ، المهندس ماجد أبو زاهرة، أن الكويكب يسمى “2016 WF9” ، وتم اكتشافه بواسطة مشروع “نيو وايس” في 27 نوفمبر 2016 ومداره يجعله يأخذ جولة عبر نظامنا الشمسي فعندما يقع في أبعد نقطة من الشمس يكون قريباً من مدار المشتري ، وخلال مدة 4.9 سنة يتحرك الكويكب نحو الداخل ؛ حيث يعبر أسفل الحزام الرئيسي للكويكبات مندفعاً ليعبر مدار المريخ إلى أن يتحرك داخل مدار الأرض ، وبعد ذلك يعود باتجاه الجزء الخارجي لنظامنا الشمسي.
وقال إن “الأجسام ذات المدارات من هذا النوع يحتمل أنها كانت ذات مرة مذنبات أو ربما انحرفت عن مجموعة الأجسام المظلمة في حزام الكويكبات الرئيسي ، والمعلومات المتوافرة حالياً حول الجسم الفضائي “2016 WF9″ تظهر أنه كبير نسبياً ؛ حيث يبلغ قطره تقريبا من 0.5 إلى 1 كيلومتر ، وهو مظلم ؛ حيث يعكس نسبة قليلة من الضوء الساقط على سطحه ، وهو يشبه المذنبات في عاكسيته ومداره ، ولكن يفترض وجود تدفق للغاز والغبار الذي يميز المذنبات ولذلك فإن هذا الجسم يقع بين أن يكون كويكباً أو مذنباً، وربما يكون مذنباً ولكنه مع مرور الوقت فقد كل المواد المتطايرة الرئيسية – الجليد والغاز – من على سطحه”.
ولفت إلى أن “الكويكب سيقترب من مدار الأرض في 25 فبراير 2017 وسيقع على مسافة 51 مليون كيلومتر وهذه المسافة لا تجعله قريباً بشكل كبير ، إضافة إلى أن مسار الكويكب معروف، لذلك فإن كافة البيانات العلمية بواسطة مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة الفضاء ناسا تؤكد أنه لا يشكل خطراً على الأرض في فبراير ، ولا يتوقع أن يشكل خطراً في المستقبل”.