الداخلية تختتم مشاركتها في معرض سيتي سكيب العالمي 2024 خالد بن سلمان يبحث تعزيز التعاون العسكري مع نظيره البريطاني ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي 6 مراحل لتسجيل الطيور المشاركة في كأس نادي الصقور السعودي إحباط تهريب 176 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر بعسير مليار ريال إجمالي التمويل العقاري لمستفيدي سكني بمعرض سيتي سكيب وظائف شاغرة بشركة PARSONS في 7 مدن وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي وظائف إدارية شاغرة في هيئة المحتوى أجواء معتدلة.. منتزهات وحدائق رفحاء تستقبل زوارها بالفرحة والبهجة
كشفت التحقيقات التي أعلنت عنها وزارة الداخلية أمس الأول، السبت، عن أن ارتداء العباءة هي إحدى الطرق التي يستخدمها أصحاب الفكر الإرهابي في التخفّي عن رجال الأمن، وهو ما يثبت عدم قدرتهم على المواجهة، بالرغم من كل التهديدات التي يطلقونها والتي تختفي خوفًا من رجال الأمن البواسل.
وأكبر مثال على ذلك هما “عادل عبد الله المجماج”، و”طلال سمران الصاعدي” اللذان سبق القبض عليهما في مظاهرة “فكوا العاني” وإثارة فوضى في سلسلة مطالبات قام بها بعضهم من أجل موقوفين في قضايا أمنية، حيث تم إطلاق سراحهم، في وقتٍ سابق، وأثبت محاولتهم التخفّي والتنكّر في زي نسائي، وخوفهم من مواجهة رجال الأمن.
ولم يُجدِ حملهم أحزمة ناسف نفعًا، فكلاهما لقي حتفه بعد 15 عامًا من نشوب وتغلغُل الفكر الإرهابي به إلى أن تم الإعلان عن أسمائهم كمتّهمين في الضلوع بتفجير مسجد الطوارئ بعسير، قبل عام، مع عددٍ من الإرهابين الذين قُضِي على بعضهم، وكان آخرهم صباح أمس، السبت، في حي الياسمين، بالرياض.