الجامعة العربية تدين انتهاك إسرائيل لوقف إطلاق النار واستئنافها المجازر المروعة ضد الفلسطينيين
سلمان للإغاثة يوزّع 594 سلة غذائية في بيروت
لقطات لهطول أمطار الخير على الباحة
إقبال على سوق السمك بجدة خلال أيام الشهر الفضيل
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في السودان
إيقاف العمل على الحجوزات اليدوية لعربات الجولف بالمسجد الحرام اعتبارًا من 20 رمضان
بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة
ترامب وزيلينسكي اتفقا على وضع نهاية للحرب
الشؤون الإسلامية تحتفي بممثل المملكة الفائز بمسابقة دبي للقرآن الكريم لأصحاب الهمم
معرض الكتاب الخيري.. نافذة ثقافية بروح العطاء
فتحت تغريدة للإعلامية السعودية منى أبو سليمان باب الجدل بين المغردين منذ أمس (الأربعاء)، حينما استنكرت رفض بعض الرجال التخلي عن مقاعدهم لصالح النساء والأطفال، بعد أن شهدت موقفا مشابها أثناء ركوبها الباص المتجه للطائرة في إحدى مطارات المملكة.
وكتبت منى أبو سليمان على حسابها الرسمي بـ “تويتر”: “في باص الطيارة الذاهبة للرياض الرجال قاعدين و السيدات و الأطفال واقفين، كله عامل نفسه مو شايف ويبص في تليفونه # جدة #الرياض #رجولة #كاذبة”.
وأثارت التغريدة جدلا واسعا بين المغردين، حيث اعتبرت شريحة منهم أن ذلك نوع من المساواة، التي تطالب بها بعض الحقوقيات السعوديات، ومن ضمنهن منى أبو سليمان، التي ردت بدورها على هذا بالقول إن فعل التخلي عن المقعد نوع من التربية و”الإتيكيت” ولا يناقض مفهوم المساواة، على اعتبار أن المرأة قد تكون حاملا أو تعاني من مشاكل معينة.
ورد آخرون متفقين مع امتعاض منى أبو سليمان، حيث أكدوا وجوب تجاوب الرجل مع المرأة في مثل هذه المواضع، والتخلي عن مقعده، على اعتبار أنه أكثر قدرة على التحمل، على حد تعبيرهم.
المجاور
مع الأسف هذه الثقافه لاتلاحظ الا فى دول العالم المسمى بالثالث وفى مقدمتهم ألعربيه .فى أمريكا واروبا وكندا النظام يكفل حق المعاق وكبار السن والأطفال والنساء فى كل مناحى الحياة ومنها حافلات وقطارات التنقل بين المدن والمطارات داخليا وخارجيا ..الحكايه ثقافة مجتمع متطور ومتعلم ويعشق النظام