روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك 13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
المواطن – وكالات
قد يمتد تأثير الجينات الوراثية إلى الأبناء والأحفاد أو حتى أبناء الأحفاد، إلا أن دراسة حديثة أكدت أن هذا التأثير قد يؤثر على صحة الجيران وحياتهم أيضاً.
فقد أجرى علماء من أسكتلندا دراسة أظهرت أن جينات الأشخاص الذين يعيشون معاً أو في الغرفة المجاورة، لها تأثير على صحة الإنسان.
وأجرى العلماء تجربة، حيث استخدموا الفئران المخبرية، وقد وجدوا أن 29% من التغيرات الطارئة على العادات ناتجة عن تأثير العوامل الاجتماعية والوراثية، كما يمكن للبيئة المحيطة التأثير على صحة الفئران وعاداتهم.
ويؤكد العلماء أن كل فرد، على المستوى الجيني، لديه ميول إلى بعض العادات، وعندما يعيش الإنسان مع شخص آخر يُجبر الشخصان على التكيف مع إيقاع الحياة الجديدة. ومن هنا أظهرت البحوث أن جينات الجار تؤثر بشكل كبير على صحة الإنسان، حيث التكيف مع الحياة والعادات الجديدة والوقت اللازم لذلك، قد يؤثر سلباً على نظام المناعة والوزن لدى الشخص.
أيضاً، تنعكس الخصائص الجينية وعادات الجيران على معدل الشفاء من الإصابات، وفي هذا الصدد، يوصي العلماء بالاختيار الدقيق للأشخاص الذين سوف تعيش معهم بنفس الغرفة أو الغرفة المجاورة.