لقطات من صلاتي التراويح والتهجد في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد الحرام
الشؤون الإسلامية توزع 240 ألف نسخة من المصحف الشريف لزوار ومرتادي ميقات ذي الحليفة
5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
“المفالت”.. وجبة سحور رمضانية وتقليد متوارث في جازان
واتساب يطلق تحديثًا لتحسين تجربة الدردشات الجماعية
هواوي تسعى لتجاوز الحظر الأمريكي بخطوة غير مسبوقة
استئصال اللوزتين يعالج مشاكل النوم لدى الطفل
مدرب الصين بعد الخسارة بثنائية: الأخضر كان الأفضل
شاهد.. إحراق مركز لتسلا والجاني يترك رسالة غامضة
رينارد: سعداء بالفوز وكان علينا استغلال الفرص
المواطن – نت
تعمل شركة فيسبوك الشهيرة على اختبار أداة جديدة مصممة للمساعدة في تحديد وإخفاء ما يسمى بـ “الأخبار الكاذبة” على شبكتها الاجتماعية، في محاولة لتهدئة الانتقادات المتزايدة التي توجه لها لدورها في نشر الأكاذيب والدعاية.
وتسأل الأداة، القراء أن يصنفوا على مقياس من واحد إلى خمسة إلى أي مدى يعتقدون أن عنوان الرابط “يستخدم لغة مضللة”.
فيما كانت المقالات محل البحث من مصادر موثوقة، مثل: مجلة Rolling Stone، وموقع Philadelphia Inquirer، وموقع Chortle المختص بأخبار الكوميديا.
وليس من الواضح كيف تخطط فيسبوك استخدام البيانات التي تجمعها، أو ما إذا كانت تعتزم الاعتماد بها على الإطلاق.
وتعد الروابط المضللة جزءًا من معضلة الأخبار الكاذبة على الشبكة الاجتماعية، والمشكلة مع هذه الروابط أنها تغري المستخدمين عن طريق العمل على التقليل من أهمية روابط المصادر الخارجية لصالح تشجيع المستخدمين على الإعجاب، أو المشاركة، أو التعليق على الموقع نفسه.
وتشير الأبحاث إلى أن قرابة 60% من مشاركات المستخدمين على الشبكة الاجتماعية تأتي من مستخدمين لم ينقروا على الرابط، مما يعني أن عناوين الروابط تدفع نحو المناقشة والمشاركة أكثر بكثير من محتوى المقال.
وتواجه فيسبوك ومعها غوغل، بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية التي جرت الشهر الماضي، والنتيجة المفاجئة لفوز دونالد ترامب، رد فعل عنيفًا على الدور الذي لعبتاه في الانتخابات من خلال السماح بانتشار معلومات كاذبة، وغالبًا خبيثة نتج عنها حمل الناخبين الأمريكيين على تغيير رأيهم تجاه المرشح الجمهوري ترامب.
وقد أثارت هذه القضية جدلًا حادًا داخل فيس بوك خصوصًا مع زوكربيرغ الذي أصر أكثر من مرة في الأيام الأخيرة على أن الموقع ليس له دور في التأثير على الانتخابات.