مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
المواطن – وكالات
ما زالت عملية اغتيال السفير الروسي في تركيا، أندريه كارلوف، أمس على الهواء، أثناء افتتاحه ندوة ثقافية في العاصمة أنقرة، تلقي بمزيدٍ من الأسئلة حول الطريقة السهلة التي تم بها تنفيذ الجريمة، وكذلك تصفيته خلال دقائق من الحادث.
كلمة السر:
وبحسب مصادر صحفية تركية، فإن بطاقة الشرطي التي يحملها القاتل كانت هي جواز مروره لدخول قاعة الاحتفالات حاملًا مسدّسه الرسمي، وبالرغم من مرور الضابط على جهاز كشف المعادن وصدور صافرة من الجهاز، لم يتم منع القاتل من دخول القاعة، حيث أبرز بطاقة هويته لموظفي الأمن، فسمحوا له بالدخول.
وحسب صحف تركية، فإن الشرطي التركي الذي اغتال السفير الروسي في أنقرة، أندريه كارلوف، في مركز فنون في العاصمة، استخدم بطاقة الشرطة التي يحملها للدخول إلى المعرض فيما كان يحمل سلاحه.
وأوضحت صحيفة “صباح”، المقرّبة من الحزب الحاكم، أن جرس إنذار جهاز رصد المعادن الأمني أصدر صوتًا عند دخول مولود ميرت ألطينطاش (22 عامًا) المعرض في أنقرة، وهو يحمل مسدّسه، لكن بطاقة الشرطة كانت كفيلة بإقناع الأمن بالسماح له بالمرور.
أناقة القاتل:
وذكرت صحيفة “حرييت” أن ألطينطاش، الذي كان يعمل لدى وحدة مكافحة الشغب في شرطة أنقرة منذ سنتين ونصف، نزل في أحد الفنادق القريبة من أجل التحضير للهجوم.
وأضافت أن الضابط الشاب كان في عطلة عندما ارتدى بزّة وربطة عنق، وحلق ذقنه في الفندق قبل التوجُّه إلى مركز المعرض.