القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
المواطن – نت
تمكنت حافلات تقل حوالي 400 مدني من سكان شرق حلب كانوا عالقين في مناطق النظام من الخروج ووصلت إلى ريف حلب الغربي.
وذكرت مصادر أممية أن من هجّروا من حلب حتى الآن يقدرون بنحو ثمانية آلاف و500 شخص، بينهم ما لا يقل عن 500 جريح ومريض، بينما عدد من سيهجرون من حلب يقدر بأكثر من 60 ألفاً.
وتجري هذه العمليات في ظل تعقيدات كثيرة واتهامات متبادلة لعبت فيها إيران الدور الأكبر، حيث عطلت اتفاقين سابقين بالقوة لتضيف بنداً ينص على إجلاء سكان من قريتي الفوعة وكفريا اللتين تقطنهما غالبية شيعية.
وفي وقت سابق، أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن عملية الإجلاء من شرق حلب والفوعة وكفريا أرجئت حتى إشعار أخر، أي حتى توافر ضمانات دولية.
من جانبهم، أكد مقاتلو المعارضة السورية، الذين أدانوا الهجوم على الحافلات، أن عملية الإجلاء من حلب توقفت مؤقتاً، مشيرين إلى أن اعتداء مقاتلين متطرفين على 20 حافلة قرب الفوعة وكفريا أثر على استئناف عمليات الإجلاء.