تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية
محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية
375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030
تراجع متوسط فائدة التمويل العقاري في أمريكا إلى 6.89%
سعر الذهب اليوم الجمعة في السعودية
شرط مهم للاستفادة من دعم سكني
فقدان طائرة ركاب أمريكية في ألاسكا
ضبط 2259 مركبة مخالفة وقف أصحابها بأماكن ذوي الإعاقة
درجات الحرارة الصفرية تُجمد المياه في الأماكن المفتوحة بتبوك
توقعات الطقس اليوم: شديد البرودة وصقيع على عدة مناطق
المواطن ـ علي القرني – الرياض
أعلن رئيس مجلس إدارة شركة لجام للرياضة المالك والمشغل لأندية وقت اللياقة عبدالمحسن بن علي الحقباني، عن جاهزية وقت اللياقة لافتتاح 100 نادٍ نسائيّ على مستوى المملكة خلال 6 سنوات.
وقال: لدينا خطة واستراتيجية واضحة بدعم من مجلس الإدارة لتنفيذ خطة الأندية النسائية في وقت وجيز، فقط في حال الحصول على الرخصة بشكل رسميّ من الهيئة العامة للرياضة.
وأضاف: “بحكم خبرتنا الكبيرة في صناعة الأندية الرياضية التي امتدت على مدار 22 عامًا سنسخر جميع إمكاناتنا وطاقاتنا للظهور بنموذج نادٍ نسائي يعكس مدى تطور واحترافية وقت اللياقة، مع تأمين آخر ما توصلت إليه صناعة الأندية الرياضية العالمية من تجهيزات، مع عدم إغفال توفير الخصوصية التامة التي تبحث عنها المرأة السعودية”.
وأردف: “كسبنا ثقة شباب المجتمع السعودي، من خلال عملنا في السنوات الماضية، وستمتد هذه الثقة لتغطي النصف الآخر من المجتمع بإذن الله”.
وأوضح أن المجتمع النسائي بحاجة ماسة إلى الأندية الرياضية للوقاية من أمراض العصر كالسمنة والسكري وأمراض القلب وغيرها من الأمراض، في ظل عدم وجود أماكن يتوفر فيها الخصوصية التامة للنساء لمزاولة الرياضة بأنواعها، مبينًا أن الدراسات والأرقام كشفت عن تحسن صحة ممارسي الرياضة بشكل عام.
وأرجع سبب فوز وقت اللياقة بجائزة الشيخ محمد بن راشد للإبداع الرياضي عام 2015م، إلى كونه برنامجًا رياضيًّا هادفًا أثّر في نمط حياة المجتمع السعودي وفقًا للجنة تحكيم الجائزة، مؤكدًا قدرتهم واستمرارهم على نفس المنهج حتى يتم التأثير في نمط حياة المرأة السعودية إلى أسلوب حياة صحي وسليم، مما يتيح لنا الحصول على الجائزة مرة أخرى في المستقبل.
وبيّن الحقباني أن الأندية النسائية ستكون نموذجًا مناسبًا لجميع الأعمار ابتداءً من 6 سنوات فما فوق، بحيث تكون هناك أندية مخصصة للصغار وأخرى للكبار، مشيرًا إلى أنهم يطمحون لاستقطاب مئات الآلاف من المشتركات في أغلب مدن المملكة خلال الخمس سنوات المقبلة، وهو ما سيساهم في فتح المجال أيضًا للوظائف النسائية بالأندية.