القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
المواطن – واس
أكد الشيخ صباح خالد الحمد الصباح النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الكويتي أن الزيارة المرتقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – إلى الكويت تضيف أسسًا جديدة وصلبة في مسار العلاقات الوطيدة بين البلدين الشقيقين.
وقال الشيخ صباح الخالد في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية اليوم:” إن هذه الزيارة تعد محطة تاريخية مهمة في مسيرة العلاقات بين البلدين والتي كانت وعبر الأزمان تتواصل تعضيدًا على كل المستويات وتنسيقًا مشتركًا في جميع المجالات إعلاءً للمصالح المشتركة ومجابهة للأخطار والتحديات المحيطة”.
وشدد على حرص سمو أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح على الحفاظ على التلاحم الخليجي وتوطيد الروابط المشتركة بين دول مجلس التعاون رسميًا وشعبيًا وفي مقدمة ذلك تقوية أواصر العلاقات والتعاون الثنائي مع المملكة العربية السعودية.
وذكر الشيخ صباح الخالد أن هذه العلاقات تتسم على الدوام بالتميز والقوة والمنعة بفضل ما أنعم على قائدي البلدين من حكمة وحرص كبيرين على إحاطة هذه العلاقة بالعناية وبكل أسباب التواصل والتطور.
وأعرب عن بالغ غبطته وسروره لزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – التي يحل فيها ضيفًا عزيزًا على أخيه صاحب السمو أمير البلاد وعلى الشعب الكويتي الذي يستذكر وبكل التقدير والعرفان المواقف التاريخية الثابتة والصلبة للمملكة في دعمها للكويت.
وأوضح وزير الخارجية الكويتي في السياق ذاته أن أبرز تلك المواقف الموقف البطولي الحازم للمملكة قيادة وشعبًا في نصرة الحق الكويتي إبان الغزو والاحتلال العراقي للبلاد, تلك الوقفة المشرفة التي وبعد نعم الباري عز وجل وفضله كان لها فضل التحرير وعودة الشرعية للبلاد.