حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
المواطن – الرياض
نظمت شركة اتحاد اتصالات موبايلي زيارة تعريفية لطلاب كلية علوم الحاسب والمعلومات بجامعة الملك سعود وطلاب الاتصالات والشبكات – كلية الهندسة بجامعة الأمير سلطان لمركز بيانات الملقا بمدينة الرياض، وتهدف موبايلي من خلال هذه الزيارة إلى تعريف الطلاب عن قرب وبشكل عملي على ما يدرسونه ضمن مقرراتهم الدراسية، لا سيما وأن مراكز بيانات موبايلي الملقا بالرياض أحد أفضل مراكز بيانات بالمملكة كما حصلت على تصنيفات عالمية مثل تصنيف الدرجة الرابعة (™Tier IV) وتصنيف الدرجة الثالثة (™Tier III) من معهد (UPTIME Institute) المتخصص في تقييم مراكز البيانات حول العالم.
واستمع الطلاب لشرحٍ مفصلٍ عن كيفية دعم مراكز البيانات للبنية التحتية لشركة موبايلي فيما يخص خدمات الفوترة وخدمة العملاء وأنظمة التشغيل، بالإضافة إلى خدمات الحوسبة السحابية والخدمات المدارة التي تقدمها الشركة، كما شمل الشرح بشكل عام كيفية استمرار العمل في مراكز البيانات وقت حدوث الطوارئ، وما هي الإعدادات الأمنية التي تتخذها موبايلي لكي تضمن تقديم أفضل وأجود الخدمات المقدمة لعملائها.
كما قدم الطلاب شكرهم لشركة موبايلي على دعمها بإتاحة الزيارة لهم من قبل مركز بيانات موبايلي وأشادوا بالبنية التحتية للشركة وبالقدرات الفنية لمركز بيانات الملقا والذي يوجد فيه العديد من التقنيات الحديثة.
تهدف موبايلي من خلال تهيئتها للزيارات المُتعلقة بمنسوبي الجامعات والجهات الأخرى في مراكزها التقنية ومراكز البيانات لتبادلهم خبراتها ذات المؤشرات العالمية المُتقدمة والحاصلة على أرفع التصانيف المُتقدمة على المستويات العالمية، وتُعتبر الشركة سبَّاقة في فتح مراكز البيانات لإطلاع منسوبي الجامعات والجهات الأخرى عليها، كما يأتي ذلك تماشيًا مع التوجُّهات الإستراتيجية لمسؤوليّتها الاجتماعية في المُساهمة برفع اطَّلاع الجهات التعليمية على آخر ما وصلت إليه التقنيات العالمية.