أمير الرياض يدشن مشاريع صحية حكومية في المنطقة بأكثر من 7 مليارات ريال
مجموعة stc تتصدر قائمة أفضل الشركات لتطوير المسيرة المهنية في السعودية بحسب LinkedIn
تراجع أسعار الذهب في المعاملات الفورية
طقس الاثنين.. أمطار رعدية ورياح نشطة على 8 مناطق
جامعة الإمام: فصل طالبة نهائيًا بسبب المخدرات وإيقاف أخرى فصلاً دراسيًا
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يطلق مشروع السياسات اللغوية في العالم
عملية نوعية تحبط تهريب 239 ألف قرص محظور بعسير
بندر الخريف يبحث مع وزير الطاقة الأمريكي تعزيز التعاون الإستراتيجي بقطاع التعدين
وظائف تعليمية وإدارية بمدارس التعليم المستمر
المرور: 5 أيام متبقية على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المتراكمة
المواطن – نت
كشفت السلطات في مالطا مفاجأة من العيار الثقيل مؤكدة أن الأسلحة المستخدمة في اختطاف الطائرة الليبية مزيفة.
وكان الحبيب الأمين، سفير ليبيا في مالطا، قد أفاد بوصول طائرة تابعة لشركة الخطوط الإفريقية للبدء في نقل ركاب الطائرة المخطوفة إلى مطار طرابلس.
وأكد الأمين سلامة كل ركاب الطائرة المكونة من 118، بينهم 111 راكباً، إضافة إلى 7 أفراد من طاقمها.
وأضاف أن الطائرة تخضع في الوقت الحالي لفحص أمني وفني للتأكد من سلامتها وقدرتها على المغادرة في وقت لاحق.
وعن مصير المختطفين قال: “هم في قبضة الأمن المالطي، ونهتم في الوقت الحالي بسلامة الركاب ولم نتحدث الآن عن أي جانب أمني”، وفقا لـ”العربية نت”.
وكانت السلطات المالطية قد أعلنت أن خاطفي الطائرة الليبية سلما نفسيهما إلى الجهات الأمنية بالمطار، بعد أن وافقا على الإفراج عن كامل ركاب وطاقم الطائرة المختطفة.
وكان وزير خارجية حكومة الوفاق بيّن خلال مؤتمر صحافي، الجمعة، أن الخاطفين شابان قالا إنهما من أنصار الفاتح الجديد.
وبينما كانت وسائل إعلام محلية تتناقل أنباء عن مطالب الخاطفين بشأن إطلاق سراح سجناء محسوبين على النظام السابق، من بينهم نجل القذافي “سيف الإسلام”، قال “سيالة” إن مطالب الخاطفين حتى الآن تتلخص في الوصول إلى روما للحصول على لجوء سياسي، وتمكينهم من تأسيس حزب الفاتح الجديد.
وفيما لم يعلن عن أسماء الخاطفين، إلا النائب عن مدينة سبها بمجلس النواب “عبد الهادي الصغير” كشف في تدوينة على حسابه في فيسبوك أن الخاطفين هما موسى شاه وأحمد علي، وهما شابان في مقتبل الثلاثينات من عمرهما.
وأظهرت صور تناقلتها وسائل إعلام مالطية للخاطفين لحظة نزولهما من الطائرة المخطوفة، وكان أحدهما واقفاً أمام باب الطائرة ويلوح بالعلم الأخضر.