للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
المواطن – الرياض
بعد أن أُعلَن النبأ عن خاطفي إحدى الطائرات الليبية، وإجبار طاقمها على تحويل مسارها نحو مالطا، يطرح السؤال نفسه حول سر اختيار دول بعينها للّجوء إليها في عمليات الخطف.
قبل عدة أشهر، خطف مواطن مصري طائرة محلية كانت تقوم برحلةٍ داخلية، وأجبر طاقمها على التوجُّه نحو قبرص، وفي وقتٍ لاحق، تمّت السيطرة عليه وإعادته إلى بلاده لمحاكمته.
وتعتبر مالطا وقبرص مكانين مثاليّين لخاطفي الطائرات، خاصةً من الدول العربية وشمال إفريقيا، حيث تتحكّم العديد من العوامل في اختيار البلد التي سيتم إجبار الطائرة المخطوفة على الهبوط فيها، وأهمها وجود اتفاقيات تبادل المجرمين بين دولة الخاطف وهذه الدول، وكذلك كمية الوقود التي يمكن للطائرة أن تطير بها دون الحاجة إلى الهبوط للتزوُّد بالوقود.
وخلال السنوات الماضية، شهد العالم العديد من حوادث اختطاف الطائرات أبرزها:
شهد تاريخ الطيران المدني سلسلةً من حوادث الخطف التي استأثرت باهتمام العالم فيها:
14 يونيو 1985: الرحلة 847، خطف طائرة تي دبليو إي.
23 نوفمبر 1985: خطف طائرة مصر للطيران في رحلة 648.
5 سبتمبر 1986: الرحلة 73 وطائرة بان أمريكان.
25 ديسمبر 1986: الرحلة 163 – بوينغ 737.
5 أبريل 1988: الرحلة 422 في الخطوط الجوية الكويتية.
24 ديسمبر 1999: الرحلة 814 – إيرباص A300.
23 يناير 2001: الرحلة 448 في الخطوط الجوية اليمنية.
29 مايو 2003: الرحلة 1737 – بوينغ 717- 200BL.
7 أبريل 2010: الرحلة 663 – يونايتد إيرلاينز.