برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق ندوة البركة 45 والإعلان عن موضوعات “جائزة صالح كامل”
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11552 نقطة
القبض على مقيم روّج لحملات حج وهمية بالعاصمة المقدسة
أمانة الباحة تبدأ بإصدار تصاريح تقديم خدمات الخياطة الرجالية أو النسائية في المنازل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية السنغال
الصين تعلن عن أول تدريب ومناورات جوية مع مصر
ندوة البركة تُقيم أولى جلساتها العلمية “رحلة المصرفية الإسلامية.. من البدايات إلى العالمية”
خالد بن سلمان في طهران.. رفع مستوى التنسيق والتعاون بين السعودية وإيران
بالفيديو.. هبوط اضطراري لطائرة بسبب أرنب
رسميًا.. انضمام “شمال الرياض جيوبارك” و”سلمى جيوبارك” إلى شبكة اليونسكو
المواطن – أمل الغامدي-جدة
أبدعت الفنانة التشكيلية تغريد السلمي، في لوحتها المعروضة بمعرض الكتاب الدولي الثاني بمدينة جدة، حيث مزجت فيها مابين الحداثة والمعاصرة والفن، وأضافت عليها الأحرف العربية بشكل مميز وملفت ميزها، خاصة أن عرضها مع اليوم العالميّ للغة العربية.
“المواطن” أجرت حوارًا مع صاحبة اللوحة، التي قالت: “مشاركتي في معرض الكتاب الدولي الثاني بجدة كانت على لوحة كانفس مقاس ١٠٠في ٧٠، مطعمة بالكولاج والجيسو والغراء والبوية، والكثير من الطبقات اللونية، فالألوان هي سعادة بالنسبة لي، حيث كانت في المعرض تحت شعار “اللغة العربيه لغة العالم”.
وأضافت: “في البداية هناك صورة جميلة تكنّها لي المشرفة أمل السيوفي، فقد شجعتني للمشاركة في ورشة للغة العربية، فأنا أعتبرها الطاقة الإيجابية والدافع المحفز لي، وأيضا قائدتي الأستاذة رضية باوارث، فهي من قامت بمساندتي لأخذ الوقت الكافي للورشة”.
وقالت: “انطباعي في الورشة التي أقامتها المشرفة لامير ناظر ورابحة الأحمدي، كانت مفعمة بالإيجابيات فهن العامود الأساسي لإنجاح هذه الورشة، ولإخراج الرائع في اللوحات”.
وأردفت “الفكره كانت في هذا الفن مستحدثة، حيث كانت وسيلة للتعبير عن ثقافة وحضارة بلد محدد، بمعنى اختيار رمز أو جزء معروف من أي دولة وتوظيف اللغة العربية فيها، فعندما تنظر للوحة لأول وهلة تستطيع معرفة الحضارة وتكتشف وجود اللغة العربية تجسدها وتنيرها”.
وذكرت “ليست المرة الأولى التي أشارك فيها بمعارض، ولكن هي أجمل مرة أخرج فيها بلوحة مميزة، ففي كل لون أنظر له ذكرى جميلة وقصة وفائدة”.
وأخيرًا “تشرفت بمعرفة فنانات مبدعات متعاونات، أشكر الله على معرفتي بهن، وأشكر القائدة رضية وأثني عليها حرصها بمعلماتها للمواصلة في الإنتاج والإبداع فهي حق القيادة”.