القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 100 كيلو قات في عسير
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الفرنسي
ماذا يفعل الهلال في ربع نهائي آسيا؟
الهلال يسعى لتحقيق فوز غائب في جدة منذ 7 أشهر
بيولي: وعدنا للجماهير دائمًا بتقديم الأفضل لتحقيق الفوز
بينتو: درسنا يوكوهاما جيدًا ونسعى لتحقيق الفوز
تشكيل الهلال الرسمي لمواجهة غوانغجو
تشكيل الأهلي المصري ضد صن داونز
كأس دوري أبطال آسيا للنخبة يُزين شوارع جدة
جامعة الشمالية تعلن فتح باب القبول في 32 برنامجًا للماجستير
المواطن – الرياض
فقدت ابنها محمد، وابني شقيقتها بتفجير مسجد العنود في الدمام، بتاريخ 29 مايو 2015، لتظهر عضو مجلس الشورى، المعيّنة بأمرٍ ملكي، كوثر الأربش، متماسكةً حينها، لتعرف بنبذها للطائفية، وتصبح من أبرز الأسماء النسائية في المملكة.
وكوثر خريجة قسم إدارة الأعمال في جامعة الملك فيصل، وفنانة تشكيلية، وعضوة في مجلس إدارة جمعية الثقافة والفنون، وسبق أن صُدِر لها ديوان شعري بعنوان “دخلت بلادكم بأسمائكم”، وتم تكريمها في فبراير الماضي بجائزة المفتاحة في أبها، وهي مستشارة إعلامية في شركة إنتاج، ومهتمة بالشأن الاجتماعي.
فع وتؤكد والدة الشهيد محمد دومًا على أن المملكة من أكثر الدول تضررًا من الإرهاب.
وفي بيانها عن الحادث الأليم الذي أفقدها فلذة كبدها، صرخت للعالم: “نعم، أنا أم الشهيد محمد العيسى، وخالة الشهيدين عبد الجليل ومحمد الأربش، كنت دائمًا خصيمة عنيدة للطائفية، والتطرف، والكراهية، واختطاف العقول، واستغفال البسطاء، ولو كان ذلك في بيتي.. لم أدخر جهدًا ولا وقتًا لمحاربة الضغائن والتحريض والإرهاب، سنيًا كان أو شيعيًا، كان ذلك قبل وبعد أن خسرت الكثير من علاقاتي، منهم من كان من عائلتي، ومنهم من كان من أقربائي، وما زال ذلك يحدث لي حتى بعد أن فقدت ابني”.
وبعد 3 سنوات و11 شهرًا، أصبحت في مجلس الشورى لتكون من ضمن الوجوه النسائية الأبرز في المجلس.