نيابةً عن ولي العهد.. فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية بافتتاح قمة العشرين اهتمام سعودي بضم حارس نيوكاسل التشهير بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في نشاط العطور والأقمشة الأخضر يُنهي استعداداته لمواجهة إندونيسيا عبدالله الحمدان: نسعى للفوز على إندونيسيا وإسعاد جماهيرنا مدرب إندونيسيا: أثق في اللاعبين والأخضر أصبح أقوى انطلاق أعمال المؤتمر الـ 25 للاتحاد الدولي لرياضة الإطفاء والإنقاذ بالرياض فهد بن سلطان يدشن مشروعات تنموية واستثمارية في تبوك بأكثر من نصف مليار ريال إلغاء ارتباط العلاوة بالرخصة المهنية.. خطوة في الاتجاه الصحيح وإنصاف للمعلمين رينارد: إندونيسيا منتخب قوي ونسعى للتطور هجوميًا
في حدث نادر، صادف علماء يفحصون عظام الفك لحيوان من ذوات الأنياب أقرب إلى الثدييات، كان يعيش في تنزانيا قبل 255 مليون عام، واحدا من أقدم الأورام المعروفة.
ووصف باحثون بجامعة واشنطن ورما خبيثا يتألف من تكوينات صغيرة للغاية تشبه الأسنان مغروسة إلى جوار جذر ناب الحيوان الكبير خلال دراسة جانب آخر من الفك.
وينتمي هذا الحيوان لمجموعة منقرضة من آكلات اللحوم تسمى جورجونوبسيا، جمعت بين صفات الثدييات والزواحف. وكان طولها يصل إلى ثلاثة أمتار وظهرت في مرحلة مبكرة من تطور سلالات قادت إلى الثدييات.
وكانت الحيوانات المنتمية لمجموعة جورجونوبسيا بين أبرز المفترسات في عصرها، وعاشت قبل ما بين 270 و250 مليون عام، حين قضت عليها أسوأ موجة انقراض جماعي يشهدها كوكب الأرض في نهاية العصر البرمي.
وحين بدأ الباحثون فحص الحفرية التي عثر عليها في وادي روهوهو في تنزانيا رصدوا ورما خبيثا في الأسنان يسمى الورم السني المركب، الذي ينمو بين اللثتين أو أنسجة أخرى رخوة في الفك.
وحين يصاب البشر بهذا الورم فإنهم في بعض الحالات يخضعون للجراحة لاستئصاله.