طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
المواطن – الرياض
استجابةً لرغبة عدد من المنشآت في القطاع الخاص، وتسهيلًا عليها لتمكينها من استكمال الاستعداد في تحقيق نسب التوطين استعدادًا لإطلاق برنامج “نطاقات الموزون”، أعلنت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية عن تأجيل تطبيق البرنامج إلى وقتٍ لاحق سيتم الإعلان عنه في حينه.
وسيتزامن مع التأجيل، إطلاق صفحة تحتوي على معلومات عن حدود النطاقات في كل نشاط وحجم، وحاسبة لحساب النقاط بما يمكنها من الاطلاع على ما تحتاجه للانتقال للنطاقات الآمنة، إذا ما كان وضعها تأثّر بالنزول من نطاق آمن سابق، أو يوضّح لها احتياجاتها للعودة إلى موقعها السابق قبل إطلاق البرنامج في الموعد الجديد.
ويأتي التطوير الجديد لبرنامج “نطاقات الموزون” ليتضمّن حزمة من الإصلاحات في سوق العمل، تتواكب مع رؤية المملكة 2030، وفي إطار سعي الوزارة إلى تحسين أداء السوق وتطويره، ورفع جودة التوظيف، وتوليد فرص عمل لائقة لأبناء وبنات الوطن، وإيجاد بيئة عمل آمنة وجاذبة، والقضاء على التوطين غير المنتج.
كما أوضحت الوزارة أنه في حال تطبيق “نطاقات الموزون” ستتمكّن المنشآت من الاطلاع على تقييمها في نطاقات من خلال خدمة تقييم المنشآت التي تم تحديثها لتتماشى مع معايير “نطاقات الموزون”، ويمكن الوصول لهذه الخدمة من خلال الدخول لخدمات المنشأة الإلكترونية عبر بوابة الوزارة www.mlsd.gov.sa.
كما ستتمكّن المنشأة من خلال خدمة حاسبة نطاقات من التعرّف على كيفية تأثّر نطاقها عند تعديله لأي من القيم الخاصة بكلٍ من العوامل الخمسة، وهي: نسبة التوطين في المنشأة، ومتوسط أجور العاملين السعوديين في المنشأة، ونسبة توطين النساء في المنشأة، والاستدامة الوظيفية للسعوديين في المنشأة، ونسبة السعوديين ذوي الأجور المرتفعة، كما يمكن الاستفادة من هذه الخدمة من خلال الخدمات الإلكترونية للمنشأة.
وتعمل آلية “نطاقات الموزون” بشكلٍ مباشر على تأهيل الكوادر الوطنية، لكي يتمكنوا من الدخول والمنافسة في سوق العمل بقوة، وتولّي مناصب قيادية.