سيناريو الموسم الماضي يقلق الاتحاد في الكلاسيكو بدء التقديم على وظائف قطاعات وزارة الداخلية للكادر النسائي إحباط تهريب 265 كجم من المخدرات بجازان وعسير بالأرقام.. بداية قوية لـ إيفان توني بدوري روشن تبوك تكتسي اللون الأخضر ابتهاجًا باليوم الوطني 94 ضبط 22716 مخالفًا بينهم 10 متورطين في جرائم مخلة بالشرف وموجبة للتوقيف تعادل طول الليل والنهار مع بدء الخريف غدًا ارتفاع حصيلة الغارة الإسرائيلية على الضاحية لـ31 بينهم 16 من حزب الله تنبيه من أمطار وبرد وسيول على جازان حتى الـ 8 مساءً الدرعية تحتفل بذكرى اليوم الوطني السعودي 94
المواطن – الرياض
تناول الكاتب والإعلامي تركي الدخيل، في مقال له بصحيفة عكاظ، الميزانية التي تم الإعلان عنها مؤخراً، بقدر من التحليل منتقداً الأصوات التي تريد النيل من سمعة المملكة واصفاً إياها بأقلام إيرانية الهوى.
وإلى نص مقال الدخيل والذي جاء بعنوان “ميزانية الترشيد.. لا التقتير!”:
أعلنت الميزانية السعودية لعام 2017. قدر للإنفاق 890 مليار ريال، والإيرادات 692 مليار ريال. العجز المقدر لها سيقل عن 33% من ميزانية 2016، حيث بلغ العجز 297 مليار ريال، بينما يقدر للسنة القادمة وصوله إلى 198 مليار ريال.
الملك سلمان وجّه بضرورة تطبيق ميزانية 2017، بكل دقة، حيث ستكون الميزانية القادمة منسجمةً مع رؤية 2030، باعتبارها الخطّة الأساسية، لتجاوز الاعتماد على النفط، والتركيز على الإيرادات غير البترولية، وهذا مكمن التطوّر بين الميزانيتين.
بعض الألسنة تريد النيل من سمعة السعودية الاقتصادية، عبر أقلامٍ إيرانية الهوى أو الهوية، وذلك بغية ترهيب الناس من أزماتٍ ليس لها أصل من الصحة، أو عن إجراءات خيالية تثقل كاهل المواطنين، وهذا ضرب من الترويع والإرجاف.
لو تأملنا ميزانيات الدول في المنطقة، بل وحتى في المجتمع الدولي سنرى التأثر المعقول لميزانية السعودية، مقارنةً بدول تعاني عجزاً أنقض ظهرها ولم تستطع القيام من كبواتها، بسبب حماقاتها السياسية وطغيانها الاجتماعي، ولنأخذ إيران مثالاً على ذلك، بوصفها الداعية الكبرى للشماتة أو التربص.
هذه ملاحظة عابرة، وإلا فالمجتمع أكثر وعياً، ولا تهزّه جلبة المرجفين!