جيسوس قبل لقاء غوانغجو: واثق في قدرة الهلال على الظهور بشخصيته
هدف مهم للتأمين على عقود العمالة المنزلية
القبض على مروج القات في جازان
لأول مرة في الرياض.. أكثر من 50 جناحًا في المهرجان التايلاندي نبض التقاليد
روبن نيفيز: نسعى للذهاب بعيدًا في آسيا والتتويج باللقب
انطلاق الأدوار النهائية بدوري أبطال آسيا للنخبة في جدة غدًا
وزارة الداخلية تستضيف وفدًا أمنيًا من سوريا للاطلاع على تجربة الأجهزة الأمنية في السعودية
رئاسة الشؤون الدينية تعزّز جهودها الإثرائية لقاصدي المسجد الحرام
العروبة يستهدف الفوز الثاني ضد الفيحاء
الحميمق الشائع يرسم لوحة التوازن البيئي في الشمالية
المواطن – الرياض
كثير من القصص والخبايا كشفها كتاب، وزير النفط السابق علي النعيمي، والذي حمل عنوان “من البادية إلى عالم النفط”.
وذكر النعيمي، في كتابه الذي حمل الكثير من الجدية والسخرية، أنه كان في عطلته السنوية عندما كان مديرًا لأرامكو، ويبحر في مياه آلاسكا الباردة بالولايات المتحدة الأمريكية لصيد أسماك السلمون، وجاءته اتصالات هاتفية عديدة أجبرته من كثرتها على الرد عليها، ليجد أنها من طرف أحد مستشاري الملك فهد حينها، يخبره بتعيينه وضرورة عودته، موضحًا أنه سأل في أول رد على المكالمة “هل أملك خيارًا في تسلم هذا المنصب أم لا؟ ليرد عليه المستشار بالنفي.
وتابع في كتابه “فما كان مني إلا أن فعلت كل ما بوسع رجل أن يفعله لو كان محلي حينما يتلقى خبرًا جللًا كهذا: الذهاب لصيد السمك”، وكأنّ شيئًا لم يحدث”.
ولكن المواقف لم تنته عند ذلك الحد، حيث أوضح في الكتاب أنه بعد قرار العودة للصيد شاهد دبًا ضخمًا يقف منتصبًا على قدميه في الضفة المقابلة من النهر، وهو ما دفعه للتفكير “فسواء كان هذا نذيرًا أو إشارةً ما أو غير هذا كله، أدركت في تلك اللحظة ألا خيار أمامي سوى العودة إلى المملكة العربية السعودية”.