القبض على شخصين لترويجهما 71 كيلو حشيش في عسير
تكلفة الاستقدام في خدمة معروفة للعاملة الأوغندية
الاستحواذ سلاح ضمك ضد العروبة
انطلاق “منتدى مكة للحلال” في نسخته الثانية.. غدًا
نائب أمير تبوك يكرّم الطلاب والطالبات الفائزين بجوائز “منافس”
وزارة الصناعة تنفذ 963 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية
الطب البديل يوضح فوائد الكركم ومحاذير واحتياطات استخدامه
موقف لابورت وويسلي من المشاركة ضد الوحدة
تخفيض أسعار تذاكر مباراة الهلال والخلود
شاهد.. الأهلي يكشف عن قميصه التراثي
المواطن – واس
أكد خبراء دوليون، أهمية رؤية المملكة 2030 القائمة على تنويع مصادر الدخل وتأهيل الأيدي العاملة تقنياً ومهنياً في شتى المجالات وخاصة المجالات الرقمية للتوسع في الفرص الوظيفية المستقبلية للجنسين.
وأوضح عدد من المختصين الدوليين في مجال التدريب والتوظيف من المشاركين في المؤتمر والمعرض التقني السعودي الثامن الذي سيعقد في مدينة الرياض، خلال الفترة 13-15 /12 /2016 م ، أن التغييرات والتطورات الاقتصادية العالمية تستدعي أن تعمل الدول على تطوير التدريب الموافق لاحتياجات سوق العمل لتوفير قوى عاملة محلية تواكب المتغيرات في السوق.
وبيّن الرئيس التنفيذي لمعهد يونيتيك الدكتور ريك إيد، أن الورقة التي سيقدمها في المؤتمر السعودي التقني الثامن ستستعرض التحديات والفرص التي يواجهها مقدمو التدريب وأرباب العمل، وستتضمن نماذج جديدة في العمل والتعليم المدمج الذي يساعد المتعلمين والمتدربين على الاستعداد بشكل جيد لمستقبل سوق العمل واحتياجه من الأيدي العاملة المدربة لتصبح القوى العاملة أكثر ابتكاراً وإنتاجية في بيئة العمل.
فيما قال مدير التوظيف ومهارات التصنيع بمعهد توظيف في سنغافورة سوريش بونجابي: إن رؤية المملكة 2030 القائمة على تنويع مصادر الدخل وجذب الاستثمارات، رؤية اقتصادية تنموية تحتاج لمواكبتها تأهيل الكوادر الوطنية في المجالات التقنية والمهنية لتحقيق أهداف الرؤية، عاداً المؤتمر التقني الثامن منصة لتزويد القائمين على المؤتمر من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بأفضل الاتجاهات والممارسات من أنحاء العالم ذات التجارب الناجحة في هذا المجال, وبالتالي تختار المؤسسة ما يحاكي هذه الاتجاهات والممارسات لتلائم الواقع المحلي في المملكة، وهذا بدوره يؤهل القوى العاملة الوطنية التي ستساهم بشكل كبير في تحقيق الرؤية المستقبلية.
من جانبه أشاد مدير عام شركة فكتور للاستشارات براد ديفيس، برؤية 2030 وربطها بأهمية الدور الذي يقوم به قطاع التدريب التقني, وأهمية امتلاك القوى العاملة للمهارات اللازمة في هذا المجال، موضحاً أن التدريب التقني قطاع مهم كباقي قطاعات التعليم الأخرى نظراً لما يمر به العالم حالياً من تطورات خاصة بما يتعلق بالتقنيات الحديثة.