إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
مخالفة 15 مكتب استقدام في الربع الأول من 2025
أضرار مادية إثر وميض لحظي بمبنى تجاري في البكيرية
ارتفاع أسعار الذهب اليوم بأكثر من 1%
درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة 41 والمدينة المنورة 26
ارتفاع الصادرات السعودية غير النفطية 14.3% في فبراير
12 ولاية أمريكية ضد رسوم ترامب الجمركية
الشباب يواصل التصعيد ضد مشروع التوثيق
الملك سلمان يوافق على منح ميدالية الاستحقاق لـ 102 مواطن ومقيم لتبرعهم بالدم 50 مرة
المواطن – الرياض
أصدرت الهيئة العامة للإحصاء (GaStat)، اليوم الأحد، 12 ربيع الأول 1438هـ الموافق 11 ديسمبر 2016م، مؤشرها لأعداد محلات التصوير الفوتوغرافي والعاملين فيها للأعوام من 2011 إلى 2015 في جميع مناطق المملكة العربية السعودية الإدارية، حيث بلغت 2415 محلًا يعمل فيها 5382 مصورًا وعاملًا.
وأظهرت نتائج المؤشر، الصادر من الهيئة العامة للإحصاء، تصدُّر منطقة مكة المكرمة بأعداد محلات التصوير والعاملين فيها لخمسة أعوام سابقة، إذ بلغت أعداد المحلات في منطقة مكة المكرمة لعام 2015 أكثر من 802، فيما حصلت منطقة الرياض على ثاني أكبر منطقة بعد مكة المكرمة في أعداد المشغّلين ومحلات التصوير التي بلغت في عام 2015 أكثر من 640 محل يعمل فيها أكثر من 1400 عامل.
كما أوضح المتحدث الرسمي للهيئة العامة للإحصاء، تيسير المفرج، أن مؤشر التصوير الفوتوغرافي يعتبر إحدى أهم المؤشرات الثقافية، حيث يقيس المؤشر التغيُّر الحاصل في عدد المحلات التي تقوم بنشاط التصوير الفوتوغرافي للأشخاص، وعدد المصورين والعاملين بهذه المحلات بشكلٍ سنوي، ويقدم المؤشر التطوّر الحاصل في نشاط التصوير الفوتوغرافي على مستوى مناطق المملكة المختلفة.
وأكد المفرج أن الهيئة العامة للإحصاء حرصت على إطلاق مؤشرها اليوم، ليتواكب مع فعاليات الدورة الخامسة لملتقى “ألوان السعودية”، وذلك من أجل إلقاء الضوء على هذا النشاط، وأضاف: “إننا في الإحصاء، ومنذ إطلاق أي مؤشر، نبدأ في تقييمه للعمل على تطويره مع الجهات ذات العلاقة، ومنها مؤشر التصوير الفوتوغرافي، باعتباره من المؤشرات الثقافية الهامة، إضافة إلى كون مجال التصوير الفوتوغرافي من المجالات الجاذبة للعمل فيها خصوصًا مع تطوّر أدوات التصوير، وكثرة الطلب على المصوّرين في أنشطة التوثيق وغيرها، وما للصورة من تأثيرٍ على المستوى الإعلامي والفني والثقافي، لا سيما مع انتشار استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، علمًا بأن المؤشر لا يشمل المصوّرين الهواة أو الذين يعملون بشكلٍ شخصي، حيث يعتمد المؤشر على البيانات السجلّية الواردة من الجهات ذات العلاقة”.