فلكية جدة: كوكب المريخ يصل إلى الأوج اليوم
وزارة الثقافة تعلن إطلاق “الخط الأول” و”الخط السعودي” وتطوير تطبيقاتهما الرقمية
العُلا تستضيف أول قمة لصنّاع المحتوى على الإنستغرام
وفاة وزير الخدمة المدنية السابق محمد العلي الفايز
هل زيت الزيتون آمن لطهي الطعام؟
تنبيه من عوالق ترابية على منطقة الباحة
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا
مخبأة في شحنة رخام .. إحباب تهريب 147 كيلوجرامًا من الميثامفيتامين المخدر
تفاصيل جديدة عن خطة أمريكا في سوريا
تسجيل أكثر عدد خزائن ذكية في مكان واحد بالعالم في الرياض
المواطن – الرياض
حالة من الارتباك ظهرت جلية على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تداول أنباء عن استضافة “أبو سن” في إحدى المناسبات بالمدينة المنورة.
وتباينت ردود الأفعال بين مؤيد ومعارض ومستنكر ورافض، حيث تنوعت التعليقات على الوسم الذي تصدر الترند السعودي.
ردود الأفعال
بداية علق الشدوي (فهد) بقوله: “أبغى أعرف ماذا سيقدم أبوسن لأهل المدينة ما هي المؤهلات أو المواهب التي لديه لم يُعرف إلا فيما لا فائدة فيه”.
وغرد مانع المانع: “صدقت يالفوزان أنتم من يتبنى ؟؟؟؟؟ في mbc أبوسن أمس مع الشريان واليوم في مسرح مفتوح بمدينة الرسول”.
وقال فهد الشمري: “بالله عليكم ويش المشكلة إن جا أبوسن ولا ما جا وبعدين من يكون أبوسن خريج سجون داشر”.
رفض تام
بينما قالت شادين: “نطالب بإيقاف المسخرة ما نبغى أبوسن ولا أي شخص سخيف ما رح يضيف لعقل الشباب والمراهقين إلا سخافة”.
وعلق هاني الشيخ بكلمتين فقط يبدو منهما تأييده لهذه المناسبة بقوله: “صديقي الصغير أبوسن”.
وقال حساب حَنان القلب متسائلاً: “أبو سن في حفل للغرفة الصناعية بالمدينة هل حقاً صحيح”.
وكتب صالح الغريبي: “مواقع التواصل صنعت من الحمقى والسذج والسفهاء وحثالة المجتمع بما يسمى بـ “المشاهير” والقدوات المزيفة”.
وكتب خليد العنزي: “أبو سن أصبح نجم عالمي مثل جاكسون وشعبولا اللي تستضيفونهم بملايين !!”.
حقيقة الموقف
وبعد كل ما سبق تبقى الحقيقة غائبة هل يحل أبو سن ضيفاً في مناسبة بالمدينة المنورة؟ هذا السؤال أجاب عنه عبدالحليم لال، أمين عام الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة، مؤكداً عدم صحة الأنباء المتداولة عن استضافة أبو سن في إحدى الفعاليات المقامة هناك.
وقال: “المعلومة غير صحيحة، ونحن بصدد متابعة مصدر الإعلان لاتخاذ الإجراءات القانونية حيال استخدام شعار الغرفة بمثل هذه الإعلانات المضللة، وإذ نوضح ذلك فإننا نهيب بالجميع تحري المعلومة من مصدرها”.