الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
المواطن – الرياض
أكد رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان، أن الهيئة استطاعت عبر تاريخها جذب استثمارات بلغت أكثر من تريليون ريال، كما تمكنت من توطين صناعات أساسية وتحويلية، ووفرت آلاف الفرص الوظيفية.
وقال سعود بن ثنيان إن الهيئة أطلقت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز رحلة التريليون الثاني، وهو ما يمثل على أرض الواقع ترجمة حقيقية لرؤية الهيئة الملكية بأنها الخيار الأفضل للمستثمرين والمساهم الرئيس في النمو بالمملكة.
وأضاف أن الهيئة أنشأت في المدن التابعة لها بنى تحتية متطورة وفق أعلى المواصفات العالمية، الأمر الذي مكنها من جذب استثمارات محلية وعالمية من كبريات الشركات العملاقة المتخصصة في مجال صناعة البتروكيماويات. ولفت إلى أن نسبة مساهمة الهيئة الملكية في الناتج المحلي الإجمالي تبلغ 12 في المئة، كما أن نسبة مساهمتها في إجمالي الناتج الصناعي تبلغ 65 في المئة، أما حصتها من إجمالي الصادرات الصناعية فتصل إلى 71 في المئة، وحصتها من إجمالي الصادرات غير النفطية تصل إلى 85 في المئة، كما أن حصتها من إجمالي الاستثمارات الواردة إلى المملكة بلغت 37 في المئة، وفقاً لـ”الحياة”.
وأشار إلى أن الهيئة الملكية، باعتبارها واحدة من أهم الأذرع الاقتصادية في المملكة، حرصت على الإسهام في إنجاح الرؤية وتحقيق أهدافها من خلال تقديم 48 مبادرة، تبلغ كلفتها أكثر من 41 بليون ريال، تتضمن إجراء دراسات تنمية وتمكين الصناعات التحويلية، ومشاريع لإدارة الأزمات وتطوير أنظمة الحماية الأمنية وإنشاء صندوق استثماري لاسترداد التكاليف وتطوير التكاملات الصناعية، ورفع الكفاءة المالية والإدارية الذاتية وإنشاء شركة الجبيل وينبع لخدمات المدن الصناعية.