هل يوجد دعم للمطلقات في مساند؟
انطلاق الجولة الـ25 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
5 أشياء يجب تجنبها أثناء القيادة في المطر
إحباط تهريب 59,210 أقراص خاضعة لتنظيم التداول الطبي في جازان
أكثر من 14 ألف زيارة تفتيشية لـ الزكاة والضريبة خلال فبراير
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 190 كيلو قات في عسير وجازان
خسوف كلي للقمر الجمعة المقبل
ضبط 7 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في تبوك
ابنة الرئيس الفلبيني السابق: والدي اقتيد قسرًا إلى لاهاي
توقعات بمواصلة البنوك السعودية نموها بأسرع وتيرة خليجيًّا في 2025
المواطن – نت
كشف مصدر عسكري في المعارضة السورية أن “الثوار صعدوا هجومهم باتجاه حلب الجديدة، في القسم الغربي”، مؤكداً أن “المعركة الأهم تدور الآن في أكاديمية الأسد العسكرية”.
وقال المصدر إنه “بعد تحرير الأكاديمية يبقى أمامنا الانتهاء من برجية الدراسات المائية وبرجية الروس في الحي الثالث للحمدانية، ما يجعلنا على أتوستراد الراموسة، ومن ثم أرض الصباغ، وصلاح الدين، وحينها نقول إننا كسرنا الطوق عن حلب”، بحسب الشرق الأوسط.
وأكد المصدر العسكري أن “الثوار صعّدوا هجومهم باتجاه حلب الجديدة، حتى لا يتركوا للنظام وحلفائه إمكانية المناورة والالتفاف، وقد حققنا تقدماً ملموساً، وبتنا أمام حرب شوارع”، مشيراً إلى أن “الثوار يتحضرون لتنفيذ هجوم آخر من داخل المناطق المحاصرة، حتى تتشتت قوة العدو على جبهتين”، وقال إن “معنويات النظام وحلفائه تراجعت، بعد أسر 160 عنصراً من النظام والميليشيات الطائفية، وأغلبهم من مقاتلي حزب الله اللبناني”.
وأفاد ناشطون، أن مقاتلي المعارضة “نشروا منذ بدء الهجوم يوم الجمعة عدداً كبيراً من السيارات المفخخة، فضلاً عن قيامهم بالقصف العنيف لزاوية المدينة الغربية من قواعدهم في ريف حلب”. بينما أعلن المرصد السوري أن “مقاتلي المعارضة انتشروا على مشارف المنطقة السكنية”.
وقال المرصد: “هذا التكتيك استخدم يوم الجمعة عندما سيطر مقاتلو المعارضة على منطقة ضاحية الأسد التي تضم عدداً من القصور التي كان يسكنها كبار ضباط الجيش، وتمتد لكيلومتر واحد في الزاوية الجنوبية الغربية من المدينة”.