وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إيرنست: “هذه الإدارة ستلتزم بتنفيذ تلك السياسات حتى 20 يناير، وسنفي بالتعهدات، التي قطعناها في كل من هذين المجالين مثلما نفعل”.
وشن ترامب هجوما على الإتفاقيتين خلال برنامجه الإنتخابي مؤكدًا أن أولويته الأولى كرئيس لأمريكا ستكون إلغاء الاتفاق النووي بين إيران والقوى الكبرى معتبرًا أنه اتفاق كارثي لأمريكا وللشرق الأوسط برمته، موضحاً أن المشكلة الكبرى إزاء الاتفاق النووي هو أن إيران يمكنها أن تلتزم ببنوده، لكن في الوقت نفسه تستطيع السعي لحيازة قنبلة نووية.