وزارة التعليم الأميركية تسرح نصف موظفيها
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول وغبار على غالبية المناطق
ميادين وطرق حائل تتزين بالأعلام الخضراء احتفاءً بيوم العلم
التعاون يتأهل لنصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
أكثر من 900 مليون ريال إجمالي تبرعات الحملة الوطنية للعمل الخيري
خالد بن سلمان يبحث التعاون ومستجدات الأحداث مع نظيره التركي
بركان هاواي يعاود إطلاق أعمدة الحمم
مباراة التعاون وتراكتور تتجه لركلات الترجيح
الأهلي يتجاوز الريان بثنائية محرز ويتأهل لربع النهائي
الهلال يصعد لربع النهائي برباعية في باختاكور
المواطن – وكالات
عثرت شرطة لوس أنجليس بالولايات المتحدة الأمريكية على جثة صبي في الـ11 من العمر في خزانة في بيت عائلته، حبسته والدته مدة ثلاث سنوات دون أن تخبر أحداً.
واختفى الطفل يوناتان المصاب بمرض التوحد في عام 2013، وأخبرت الأم فيرونيكا أغيلار الناس أنها أرسلته إلى معهد داخلي في المكسيك، ولم يفكر أحد فيما فعلته الأم بطفلها رغم سجلها الإجرامي.
ولم تحقق الشرطة في الأمر، وحتى زوجها خوسيه بانزون لم يتساءل عن الموضوع، بحسب ما ذكرت صحيفة الإندبندنت البريطانية، حتى كشفت المحكمة في تقرير أصدرته هذا الأسبوع أن أغيلار (39 عاماً) حبست ابنها في خزانة إحدى غرف البيت، بعدما خدرته مستخدمةً دواء منوماً، ووجدت الشرطة جثة الصبي متقرحة ومحاطة بأكواب لشرب الدواء.