وحسب سكاي نيوز العربية، فإن المنظمات طالبت فيسبوك بتوضيح إذا ما كان حذف المحتوى يأتي تلبية لضغوط حكومية.
وذكرت المنظمات، أن الموقع فرض رقابة أكثر من مرة على تدوينات توثّق لانتهاكات حقوق الإنسان، خاصةً في الشهور الأخيرة.
وقالت: إن فيسبوك حذف محتوى يتضمن عنفًا من الشرطة، وأزالت صورًا شهيرة من حرب فيتنام، وأوقفت بشكل مؤقت حسابات لصحفيين فلسطينيين اثنين.
وأوردت المنظمات احتجاجها خلال رسالة بعثتها إلى الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك، مارك زوكربرغ، ومن الموقعين على الرسالة اتحاد الحريات المدنية الأمريكي ومركز العدالة الإعلامية.