توضيح من التأمينات بشأن نقل ملكية السجل التجاري
غرامة تصل إلى 10 ملايين ريال لمقيم حرق مخلفات عشوائية بمكة المكرمة
هيئة العقار تدرس وضع حد لارتفاع الإيجارات
طيران ناس يعايد الأطفال في أكثر من 5 مستشفيات بألف هدية
فعلة متداولة تهدد القلب وترفع ضغط الدم بنسبة 60%
حساب المواطن.. هل يلزم إرفاق عقد الإيجار حال تجديده؟
ضربة قوية لمهربي القات في جازان وعسير
1701 زيارة تفتيشية على أسواق النفع العام في الجوف
1000 موقع استشارات.. اليابان تدعم الشركات القلقة من رسوم ترامب
السعودية تسجل فائضًا تاريخيًّا لبند السفر في ميزان المدفوعات بـ49.8 مليار ريال في 2024
المواطن – وكالات
في محاولة منها لمواجهة أزمة الدولار، تسعى حكومة زيمبابوي إلى كبح جماح العملة الأمريكية عبر سياسات اقتصادية خاصة.
وأطلقت الحكومة قبل يومين “سندات ورقية” بديلًا للدولار الذي اتخذته زيمبابوي بديلًا لعملتها منذ عام 2009، فيما يخشى الناس هناك أن تكون تلك مقدمة للعودة إلى إحلال عملة وطنية محل الدولار.
وعلى الرغم من أن الحكومة أكدت أن ذلك إجراء مؤقت، وأن السند النقدي ستظل قيمته مماثلة للدولار إلا أن المواطنين يعانون للحصول على الدولارات خاصة من الفئات النقدية الكبيرة، مثل المئة دولار والخمسين دولارًا.
وهذا الأمر، تسبب في ظهور سوق سوداء جديدة غير مسبوقة في أي مكان في العالم، حيث تباع ورقة 100 دولار مقابل 102 دولار من الأوراق الأقل مثل فئة 5 و10 و20 دولارًا.
وأيضًا يبيع البعض النقد مقابل تحويل لحسابه بزيادة تصل إلى 12 في المئة، إذ يصعب السحب من البنك لكن يمكن التعامل ببطاقات الائتمان في المحال الكبرى.