طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
المواطن – الرياض
أكد صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف”، استمرار استقبال طلبات المستثمرين ورواد الأعمال السعوديين الراغبين في تأسيس وإدارة “مراكز طاقات للإرشاد المهني والتوظيف”، حتى الثاني من ربيع الأول 1438هـ الموافق الأول من ديسمبر 2016، مشترطاً اقتصار ملكية المراكز الجديدة وإدارتها بالكامل على السعوديين.
وأفاد نائب المدير العام لدعم التوظيف في صندوق تنمية الموارد البشرية الأستاذ نواف الدعيجي، أن فتح الاستثمار للسعوديين لتأسيس “مراكز طاقات للإرشاد المهني والتوظيف” وإدارتها يأتي تماشيًا مع رؤية المملكة 2030 ومستهدفات برنامج التحول الوطني 2020، في تأهيل الكوادر الوطنية الشابة، ورفع مشاركة القطاع الخاص بالاستثمار في المنشآت والكوادر الوطنية، كما يطمح هذا المشروع لتطوير صناعة خدمات التوظيف المتخصصة في المملكة، مضيفاً أن تأسيس تلك المراكز وإدارتها يحقق هدف الصندوق من التوسع في الخدمات، من خلال إتاحة قنوات إضافية لدعم توظيف الباحثين والباحثات عن عمل، للتقليل من نسبة البطالة في المملكة.
وأشار إلى أن نطاق الخدمات في تلك المراكز يتركز على تقديم كافة أوجه الدعم والتأهيل والتوظيف للباحثين عن عمل من ذكور وإناث، سواءً كانوا من الأشخاص ذوي الإعاقة أم لا على حدّ سواء، وذلك من خلال تقديم الاستشارات المهنية والإرشاد والتوجيه، لتحقيق أقصى درجات المواءمة بين الباحث عن عمل والوظيفة المناسبة له، ومن ثم إكمال الرحلة معه لما بعد التوظيف تحقيقًا للاستمرارية والثبات في العمل.
وحث سعادة النائب، رواد الأعمال والشركات المهتمة القادرة على هذا النوع من الاستثمار على ضرورة الاستفادة من الفترة المتبقية، و تقديم طلباتهم عبر البريد الإلكتروني [email protected]، حيث تنتهي المدة بنهاية الشهر الميلادي الحالي، وسوف يقوم بعدها فريق العمل بالتواصل مع المتقدمين، من أجل عرض تفاصيل أكثر عن المشروع ومتطلباته، ومن ثم دراسة الإمكانيات وتوافر الشروط التأسيسية والتشغيلية لديهم.