إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
المواطن_ نوف العايد_ الشرقية
أكد مدير عام المياه بالمنطقة الشرقية المهندس عامر بن علي المطيري، أن زيارة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، للمنطقة الشرقية، هي أبهى صور التلاحم بين القيادة والشعب، لما تمثله من ترابط وتلمس للاحتياجات التي تتطلبها المنطقة وسكانها خصوصًا أنها من أهم المناطق الاقتصادية المحورية، وبوابة من بوابات المملكة الخليجية والإقليمية والعالمية من ناحية الشرق.
وشدد، في تصريحات خاصة لـ”المواطن“، على أن التبعات المثمرة التي تحملها زيارة خادم الحرمين الشريفين للمنطقة ستنعكس تنمويًا واقتصاديًا واجتماعيًا على أبنائها وبناتها كافة، من خلال المشاريع التي سيتم تدشينها، والأخرى التي سيتم وضع حجر الأساس لها إيذانًا ببدء العمل بها، وهي لبنات ستؤتي ثمارها على الخدمات المقدمة لأهالي المنطقة تباعًا.
وقال: “كون زيارة سيدي خادم الحرمين الشريفين للمنطقة الشرقية ستحمل بطياتها تفقده رعاه الله لعدد من المدن والمحافظات بها وإدارة عجلة التنمية في عدد من المواقع الحيوية والاستثمارية، التي تعود بالنفع على سكان المملكة بشكل عام وسكان المنطقة بشكل خاص، لهي رسالة نعتز بها تبين لنا وللعالم أن متانة الاقتصاد السعودي مازالت قائمة، وأن اهتمام القيادة الرشيدة بالمخرجات التنموية لم تنضب أو تضمحل، رغم ما يواجهة العالم بأسره من ركود تنموي أوقف دوران عجلاتهم دون سوانا”.
وأردف: “تمثل هذه الزيارة الوقود الحقيقي لأبناء وبنات المنطقة لاستنفار طاقاتهم وهممهم، وبذل المزيد من الجهد للرقي بالمملكة التي تعتبر قبلة أكثر من 3 مليارات مسلم بالعالم، واستكمالًا لمسيرتها التي تخطو نحو الوقوف بمصاف الدول المتقدمة اجتماعيًا وخدميًا وإقتصاديًا وسياسيًا، وغيرها من الأساسيات التي تهم أي كيان محوري بالعالم”.