القادسية يتفوق على الاتفاق بثنائية في الشوط الأول حرس الحدود بعسير يحبط تهريب 140 كجم من نبات القات المخدر ابن زكري: نعرف قوة التعاون وكنا نستحق الفوز أمطار متفرقة على أجزاء من محافظة العُلا بعد أزمته مع المدرب.. فلومينينسي يُنهي تعاقده مع مارسيلو إحباط ترويج 2980 قرصًا من الإمفيتامين المخدر في عسير الاتفاق يسعى لتجنب رقم سلبي على ملعبه بورنموث يلحق الهزيمة الأولى بمانشستر سيتي التشكيل الرسمي لمباراة الاتفاق والقادسية إحباط ترويج 14 كجم حشيش مخدر بالشرقية والإطاحة بالمروج
المواطن – نت
تنصح لورا انديركام المختصة في علم النفس بعدد من العادات التي تكفل تغيير مسار حياة كثير منا في وقت الصباح قبيل الإفطار والذهاب للعمل، منها: منح شركاء حياتنا وأبنائنا بعض الاهتمام لتحسين العلاقة معهم بتخصيص جزء من الوقت للحديث معهم قبل التوجه إلى العمل. وكذلك التدريب على مهام جديدة، وتعلم دروس جديدة في لغة ما، والتواصل مع الزملاء، والتخطيط لبرنامج اليوم قبيل الشروع فيه.
ومنها أيضاً تخصيص وقت لممارسة الرياضة والهوايات المفيدة، وتناول الطعام الصحي، ومنح النفس فرصة للتأمل في البيئة المحيطة بنا.
وطرحت لورا في كتابها “ما الذي يفعله أكثر المتفوقين قبل الإفطار؟” بعض المقترحات التي ترى أنها تساعد على نجاح الاستفادة من هذه العادات واستمراريتها، منها: النوم المبكر، والاستيقاظ المبكر، والعمل على بناء هذه العادات ببطء وبشكل تدريجي. وكذلك ترحيل وقت مشاهدة البرامج المفضلة والأفلام الوثائقية إلى موعد القيلولة، وإجراء التعديل على جدول هذه العادات كلما كان ذلك لازماً أو مع أي تغيير يطرأ على البرنامج اليومي.
وبحسب مارتن هاغر البروفيسور في كلية علم النفس وأمراض النطق بجامعة كيرتن في مدينة برث الأسترالية، فإن “الفترة ما بين الاستيقاظ والذهاب إلى العمل هي فترة مثالية للقيام بالأنشطة المرتبطة بالاهتمامات الشخصية أو تلك التي تحتاج منا إلى انضباط واستمرار، ولكنها لا تتعلق بالضرورة بطبيعة الوظائف التي نشغلها”. وفي بحثه الأخير أكد أن “اكتساب روتين ما يمكنه أن يصبح وسيلة فعالة لتكوين عادات صحية”.