لقطات لهطول أمطار الخير على المنطقة الشرقية
ديوان المظالم يطلق مجموعة المبادئ والأحكام الإدارية باللغة الصينية
موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة اليوم 4 رمضان
الرئيس اللبناني يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
أرامكو تعلن نتائجها المالية لعام 2024: توزيع 79.3 مليار ريال أرباح عن الربع الرابع
بيان سعودي لبناني مشترك: التأكيد على التطبيق الكامل لاتفاق الطائف والقرارات الدولية ذات الصلة
تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على الباحة
تراجع اسعار الذهب وسط ترقب لتداعيات الرسوم الجمركية
طقس الثلاثا.. أمطار غزيرة وسيول وبرد على عدة مناطق
خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره السلوفاكي
المواطن – الرياض
تناول الكاتب والصحفي خالد السليمان قضية التقشف وأهميتها في الوقت الحاضر، في ظل الظروف التي تمر بها البلاد، خاصة مع تراجع أسعار النفط عالمياً.
وقال السليمان في مقال له بصحيفة عكاظ بعنوان “المواطن وفاتورة التقشف!”، إن على المسؤولين أيضاً أن يربطوا أحزمة الإنفاق”.. وإلى نص المقال:
كما أن المواطن مطالب بربط أحزمة الإنفاق فإن على مسؤولين ومستشارين أن يربطوا هم أيضاً أحزمة الاستشارات والاقتراحات والأفكار والقرارات التي تهدف لزيادة الرسوم وتحميل المواطن العبء الأكبر لتعويض عجز الميزانية!
لقد وصلت رسالة ربط الأحزمة جيداً، وفهمها المجتمع بأن المرحلة مرحلة تقشف، لكن تقليم أغصان الشجرة لتعزيز نموها لا يعني أن نقلم جميع الأغصان ونسقط جميع الأوراق!
نعم هناك حاجة لتصحيح بعض سياسات الدولة الريعية التي تستنزف موارد الدولة، لكن الإصلاح المالي لا يبدأ بالمواطن، بل بسياسات الإنفاق الحكومي ليكون الجهاز الحكومي أصغر حجماً وأكبر كفاءة وأكثر إنتاجية، وهناك قائمة طويلة للبدء بمراجعة أسباب الهدر المالي، على رأسها مراجعة جدوى وتكاليف العديد من المشاريع المليارية التي يعتقد بالمبالغة في قيمتها، وكذلك الوقوف على المشاريع المتعثرة ومعالجة أسباب تعثرها!
لا يمكن أن نبدأ بتقليص مخصصات دعم سلع وخدمات تتعلق بمعيشة المواطن، في الوقت الذي تستمر فيه مخصصات لفئات دون غيرها في المجتمع، ولا يمكن أن نبدأ بتقليص بدلات وعلاوات الموظفين، في الوقت الذي تفاجئنا فيه قوائم مرتبات ومكافآت بعض المستشارين!
باختصار.. المواطن يدرك متطلبات التقشف في هذه المرحلة الاقتصادية الطارئة، ومستعد للمساهمة في دفع قيمة الفاتورة، لكنه لا يريد أن يتحمل غرامة قرارات خاطئة تسببت بالهدر على مدى عقود من الزمن اتخذها مسؤولون ومستشارون حكوميون دون أن يكون له رأي فيها!
اب نهار
الشركة التي عملت الدراسة ودمرتنا كم مليار استلمت