مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
المواطن – وكالات
أفاد بحث جديد بأن الأطفال الذين يتعرّضون للانتهاكات والعنف الأسري وغيرها من الضغوط؛ يكونون أكثر عُرضة بشكل كبير للإصابة بمشاكل صحية على المدى الطويل.
وبحثت الدراسة التي أجرتها هيئة الصحة العامة في ويلز بالمملكة المتحدة التجارب غير المواتية لمرحلة الطفولة التي تُعرف اختصارًا (ACEs) ومن بينها انفصال الأبوين.
وأظهرت الدراسة، أن الأطفال الذين مرّوا بأربع تجارب سلبية أو أكثر، وهؤلاء يمثلون نحو 14 في المئة، تتزايد احتمالات إصابتهم بمرض في الرئة أو القلب في مرحلة تالية من حياتهم.
وقال خبير بارز في شؤون الصحة، إنّه بدلًا من “إصلاح حالة البالغين المحبطين”، وإنّ هناك حاجة للتركيز على “بناء أطفال أكثر قوة”.
وأجرت هيئة الصحة العامة في ويلز دراسات سابقة تتعلق بمرحلة الطفولة، وجرى خلالها التأكيد على أهمية توفير أفضل بداية للأطفال في الأيام الأولى من حياتهم.
لكن الدراسة الأخيرة ركّزت على التأثير طويل الأجل للتجارب السيئة في السنوات الأولى الحاسمة من حياة الأطفال، وتأثير الأمراض المزمنة، وتزايد الضغط على الخدمات الأساسية المباشرة التي ستُقدّم مستقبلًا.
وقال البروفيسور مارك بيليز، مدير قسم السياسة والأبحاث في هيئة الصحة العامة في ويلز، إن “أغلبنا قد تعرّض لهذه الصدمة العرضية في مرحلة الطفولة، وبعدها نهدأ، ويواسينا آباؤنا، وتنمو أجسامنا بهذا المستوى الأقل من التوتر والأكثر ارتياحًا”.