الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المواطن – عسير
شاركت كلية الصيدلة بجامعة الملك خالد في فعاليات اليوم العالمي للمسنين، تحت شعار (لنقف معاً لدعم المسنين)، حيث تقام عدة فعاليات من خلال برنامج رعاية المسنين المطبق بالمراكز الصحية.
وجاءت مشاركة الكلية بتوجيه من مدير الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، وذلك من خلال عدة مبادرات ستقوم بتنفيذها كلية الصيدلة، تتمثل في المشاركة في الافتتاح الرسمي للأنشطة المصاحبة لهذه الفعالية بمستشفى الخميس المدني، بمعرض تثقيفي دوائي من خلال البرنامج التوعوي (دواؤك نهتم به) الذي تنفذه كلية الصيدلة، كذلك من خلال عدة زيارات ومعارض مصاحبة لمختلف الجهات الحكومية بمنطقة عسير، كما شاركت الكلية في القافلة المعدة لزيارة دار المسنين (رجالاً ونساء)، وإلقاء محاضرات متنوعة تهتم بالتثقيف الدوائي لهذه الفئة العمرية، وتشارك الكلية في الأنشطة المقامة بأحد المجمعات التجارية، بإقامة ركن توعوي دوائي موجه لفئة المسنين يهدف إلى تسليط الضوء على أهمية الرعاية الصحية والدوائية للمسنين.
وأوضح عميد كلية الصيدلة بالجامعة الدكتور عبد الرحمن الصيعري، أن هذه المشاركات تأتي تقديراً لهذه الفئة العمرية التي قدمت خدمات جليلة إلى المجتمع، وأنه يجب على جميع فئات المجتمع تقديم الرعاية لهم وشكرهم على عطائهم المستمر لأسرهم ومجتمعهم ووطنهم.
وأضاف أن مثل هذه المشاركة تأتي في إطار ما توليه كلية الصيدلة من اهتمام بجميع البرامج المجتمعية والمقدمة من مختلف القطاعات الحكومية، وأن هذه الفعالية تأتي لتسليط الضوء على الاهتمام بفئة المسنين ورعايتهم، ومشاركتهم اهتماماتهم، والاستماع إلى تحدياتهم، وطرح الحلول المناسبة لذلك، مؤكداً أن الكلية تسعد بالمشاركة في مثل هذه الفعاليات، إيماناً منها بدورها الاجتماعي، ولأن ديننا الحنيف يدعو إلى تقديم الرعاية بجميع جوانبها إلى هذه الفئة الغالية على قلوبنا جميعاً.