جيسوس قبل لقاء غوانغجو: واثق في قدرة الهلال على الظهور بشخصيته
هدف مهم للتأمين على عقود العمالة المنزلية
القبض على مروج القات في جازان
لأول مرة في الرياض.. أكثر من 50 جناحًا في المهرجان التايلاندي نبض التقاليد
روبن نيفيز: نسعى للذهاب بعيدًا في آسيا والتتويج باللقب
انطلاق الأدوار النهائية بدوري أبطال آسيا للنخبة في جدة غدًا
وزارة الداخلية تستضيف وفدًا أمنيًا من سوريا للاطلاع على تجربة الأجهزة الأمنية في السعودية
رئاسة الشؤون الدينية تعزّز جهودها الإثرائية لقاصدي المسجد الحرام
العروبة يستهدف الفوز الثاني ضد الفيحاء
الحميمق الشائع يرسم لوحة التوازن البيئي في الشمالية
المواطن – عسير
شاركت كلية الصيدلة بجامعة الملك خالد في فعاليات اليوم العالمي للمسنين، تحت شعار (لنقف معاً لدعم المسنين)، حيث تقام عدة فعاليات من خلال برنامج رعاية المسنين المطبق بالمراكز الصحية.
وجاءت مشاركة الكلية بتوجيه من مدير الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، وذلك من خلال عدة مبادرات ستقوم بتنفيذها كلية الصيدلة، تتمثل في المشاركة في الافتتاح الرسمي للأنشطة المصاحبة لهذه الفعالية بمستشفى الخميس المدني، بمعرض تثقيفي دوائي من خلال البرنامج التوعوي (دواؤك نهتم به) الذي تنفذه كلية الصيدلة، كذلك من خلال عدة زيارات ومعارض مصاحبة لمختلف الجهات الحكومية بمنطقة عسير، كما شاركت الكلية في القافلة المعدة لزيارة دار المسنين (رجالاً ونساء)، وإلقاء محاضرات متنوعة تهتم بالتثقيف الدوائي لهذه الفئة العمرية، وتشارك الكلية في الأنشطة المقامة بأحد المجمعات التجارية، بإقامة ركن توعوي دوائي موجه لفئة المسنين يهدف إلى تسليط الضوء على أهمية الرعاية الصحية والدوائية للمسنين.
وأوضح عميد كلية الصيدلة بالجامعة الدكتور عبد الرحمن الصيعري، أن هذه المشاركات تأتي تقديراً لهذه الفئة العمرية التي قدمت خدمات جليلة إلى المجتمع، وأنه يجب على جميع فئات المجتمع تقديم الرعاية لهم وشكرهم على عطائهم المستمر لأسرهم ومجتمعهم ووطنهم.
وأضاف أن مثل هذه المشاركة تأتي في إطار ما توليه كلية الصيدلة من اهتمام بجميع البرامج المجتمعية والمقدمة من مختلف القطاعات الحكومية، وأن هذه الفعالية تأتي لتسليط الضوء على الاهتمام بفئة المسنين ورعايتهم، ومشاركتهم اهتماماتهم، والاستماع إلى تحدياتهم، وطرح الحلول المناسبة لذلك، مؤكداً أن الكلية تسعد بالمشاركة في مثل هذه الفعاليات، إيماناً منها بدورها الاجتماعي، ولأن ديننا الحنيف يدعو إلى تقديم الرعاية بجميع جوانبها إلى هذه الفئة الغالية على قلوبنا جميعاً.