مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
المواطن – وكالات
على الرغم من اتجاه أنظار العالم، اليوم، إلى الانتخابات الرئاسية، إلا أن أنظار أقل اتجهت إلى الانتخابات النصفية للكونجرس، لاختيار الممثلين.
وفي الوقت الذي يصوت فيه الأمريكيون لاختيار رئيسهم الجديد، يصوتون أيضاً لاختيار أعضاء الكونغرس بمجلسيه (مجلس النواب ومجلس الشيوخ)، ويتصادف ذلك مع الانتخابات الرئاسية، كل 4 سنوات.
وتمثل كل ولاية، بعدد من الأعضاء، بحسب عدد سكانها في مجلس النواب، هذا المجلس أعضاؤه 435 عضواً، ويعاد انتخابهم جميعهم كل عامين، ولذا لا يشكل هذا المجلس الأهمية نفسها، التي تشكلها انتخابات مجلس الشيوخ.
أما في مجلس الشيوخ، تمثل كل ولاية بعضوين اثنين، وكل عضو يخدم 6 سنوات، ولذا ففي كل انتخابات يرشح لإعادة الانتخاب كل من انتهت ولايته.
في هذه الانتخابات، 34 مقعداً من مجلس الشيوخ سيصوت عليه؛ أبرزها ولايات “فلوريدا وإلينوي ونيفادا ونيوهامشير وبنسلفانيا”.
مجلس الشيوخ الحالي، يضم 54 جمهورياً و44 ديمقراطياً ومستقلين بأغلبية للجمهوريين.
وكشف الجمهوريون، عن هذه الأغلبية في الانتخابات النصفية عام 2014.
المقاعد المرشحة لإعادة الانتخاب حالياً في مجلس الشيوخ، يشغل الديمقراطيون 10 منها و24 يشغلها جمهوريون.
الديمقراطيون يحتاجون إلى 5 مقاعد لاستعادة الأغلبية في مجلس الشيوخ.
الإحصائيات والأرقام، تقول إن الديمقراطيين فشلوا في حصد الأغلبية في هذه الانتخابات، فيرجح أن لا يستعيدوها حتى عام 2020.
وكانت وفاة قاضي محكمة العدل العليا، أنطوان سكالي، المفاجئة أوائل العام، أعطت وزناً أكبر لانتخابات مجلس الشيوخ الحالية.
حيث من المفترض ومنذ وفاة القاضي سكالي، هو أن يختار الرئيس خلفاً له، وأن يصوت أعضاء مجلس الشيوخ للمصادقة على قراره، بـ60 صوتاً أو أكثر. ومع عدم امتلاك أي من الحزبين لأغلبية تصل لـ60 صوتاً.. لا يزال خيار الرئيس معلقاً، بانتظار تصويت المجلس المقبل عليه.