الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
المواطن – نت
كشف مصدر عسكري في المعارضة السورية أن “الثوار صعدوا هجومهم باتجاه حلب الجديدة، في القسم الغربي”، مؤكداً أن “المعركة الأهم تدور الآن في أكاديمية الأسد العسكرية”.
وقال المصدر إنه “بعد تحرير الأكاديمية يبقى أمامنا الانتهاء من برجية الدراسات المائية وبرجية الروس في الحي الثالث للحمدانية، ما يجعلنا على أتوستراد الراموسة، ومن ثم أرض الصباغ، وصلاح الدين، وحينها نقول إننا كسرنا الطوق عن حلب”، بحسب الشرق الأوسط.
وأكد المصدر العسكري أن “الثوار صعّدوا هجومهم باتجاه حلب الجديدة، حتى لا يتركوا للنظام وحلفائه إمكانية المناورة والالتفاف، وقد حققنا تقدماً ملموساً، وبتنا أمام حرب شوارع”، مشيراً إلى أن “الثوار يتحضرون لتنفيذ هجوم آخر من داخل المناطق المحاصرة، حتى تتشتت قوة العدو على جبهتين”، وقال إن “معنويات النظام وحلفائه تراجعت، بعد أسر 160 عنصراً من النظام والميليشيات الطائفية، وأغلبهم من مقاتلي حزب الله اللبناني”.
وأفاد ناشطون، أن مقاتلي المعارضة “نشروا منذ بدء الهجوم يوم الجمعة عدداً كبيراً من السيارات المفخخة، فضلاً عن قيامهم بالقصف العنيف لزاوية المدينة الغربية من قواعدهم في ريف حلب”. بينما أعلن المرصد السوري أن “مقاتلي المعارضة انتشروا على مشارف المنطقة السكنية”.
وقال المرصد: “هذا التكتيك استخدم يوم الجمعة عندما سيطر مقاتلو المعارضة على منطقة ضاحية الأسد التي تضم عدداً من القصور التي كان يسكنها كبار ضباط الجيش، وتمتد لكيلومتر واحد في الزاوية الجنوبية الغربية من المدينة”.