التجارة تحدد موعد انتهاء مهلة تعديل عقد “التأسيس – النظام الأساس” للشركات حرس الحدود يحبط ترويج 30 ألف قرص محظور ويطيح بـ 3 مهربين الانتهاء من تنفيذ شبكات المياه في الحرث بتكلفة 86 مليون ريال السعودية تعزي كوريا الجنوبية في ضحايا تحطم الطائرة فريق حرس الحدود يفوز بالمركز الأول في بطولة السعودية تويوتا 2024 إطلاق المؤشر الوطني للتعليم الرقمي لعام 2024 إلزام مرافق الضيافة السياحية بالحصول على ترخيص مزاولة الأنشطة انطلاق الانتخابات الرئاسية في كرواتيا هيئة المحتوى المحلي تُعلن إضافة 122 منتجًا في القائمة الإلزامية القتل حدًّا لـ مواطن استدرج زوجته وأنهى حياتها بطلقات نارية بمنزل والدها
المواطن – وكالات
رأى المخلوع علي عبد الله صالح، أن ما تضمنته المبادرة الأمريكية، والخطة الأممية للسلام في اليمن يشكّل في مجمله قاعدة جيدة للمفاوضات، فيما قد يؤشر إلى تراجعه عن خطوته الانقلابية، مشترطًا إيقاف جميع العمليات العسكرية من قِبل التحالف ورفع الحصار وسحب القوات الأجنبية من اليمن، وإلغاء قرارات العقوبات.
فيما أبدى استعداده للتعامل الإيجابي مع كل المبادرات حفاظًا على سلامة ووحدة وأمن واستقرار اليمن والمنطقة حسب قوله وفقاً لـ “العربية.نت”.
ويواصل المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، لليوم الثالث، مشاوراته مع الانقلابيين في صنعاء؛ لبحث الرؤية الأممية لحل الأزمة التي لقيت معارضة كبيرة من أطراف النزاع، خاصةً الحكومة الشرعية التي اعتبرتها مخالفة للمرجعيات الأساسية، إضافة إلى الاعتراض الذي أبداه مسؤولون يمنيون حول ما طرحته الرؤية عن مؤسسة الرئاسة، وتحويل صلاحيات الرئيس هادي لنائب جديد يتم التوافق عليه.
كما جددت الحكومة اليمنية موقفها الرافض لرؤية الحل التي اعتبرت أنها لا تستند على المرجعيات المتفق عليها، وتعمل على شرعنة الانقلاب، وطالبت على لسان وزير خارجيتها عبد الملك المخلافي بإعداد رؤية جديدة تتماشى مع المرجعيات، رافضًا البحث أو التشاور في مضمون الخطة الحالية.. وهو ما سيصعّب مهمة المبعوث الأممي الصعبة أصلًا.