طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
المواطن – وكالات
عثرت شرطة لوس أنجليس بالولايات المتحدة الأمريكية على جثة صبي في الـ11 من العمر في خزانة في بيت عائلته، حبسته والدته مدة ثلاث سنوات دون أن تخبر أحداً.
واختفى الطفل يوناتان المصاب بمرض التوحد في عام 2013، وأخبرت الأم فيرونيكا أغيلار الناس أنها أرسلته إلى معهد داخلي في المكسيك، ولم يفكر أحد فيما فعلته الأم بطفلها رغم سجلها الإجرامي.
ولم تحقق الشرطة في الأمر، وحتى زوجها خوسيه بانزون لم يتساءل عن الموضوع، بحسب ما ذكرت صحيفة الإندبندنت البريطانية، حتى كشفت المحكمة في تقرير أصدرته هذا الأسبوع أن أغيلار (39 عاماً) حبست ابنها في خزانة إحدى غرف البيت، بعدما خدرته مستخدمةً دواء منوماً، ووجدت الشرطة جثة الصبي متقرحة ومحاطة بأكواب لشرب الدواء.