مفتي المملكة: تصوير وبث الصلوات على الهواء مباشرة مسألة خطيرة قد تنافي الإخلاص
القبض على مقيم لترويجه الميثامفيتامين المخدر بالشرقية
نجم الاتحاد السابق: طريقة بلان تمنح الأفضلية لمنافسيه
عرض هلالي لضم فان دايك
ترامب يتراجع عن خطته: لا أحد يجبر سكان غزة على المغادرة
مجموعة روشن تقدّم تبرعًا بقيمة 30 مليون ريال لمنصة إحسان
الاتفاق يخسر ضد دهوك ويودع البطولة الخليجية
قائد قوات أمن المنشآت يتفقد المواقع الميدانية ومحطات قطار الحرمين
فيصل بن فرحان يشارك في اجتماع بشأن فلسطين بالدوحة
توزيع 1.5 مليون حبة تمر على سفر إفطار الصائمين في المسجد النبوي يوميًّا
المواطن – وكالات
يُعتبر اليوم الأول من نوفمبر، ذكرى تجدد المخاوف والرعب في العالم أجمع، حيث أجرت الولايات المتحدة في مثل هذا اليوم، عام 1952، أول تجربة من نوعها، لأول تفجير حراري نووي، تحت اسم “القنبلة الهيدروجينية”، الذي يعد أخطر سلاح على كوكب الأرض، ولا يمتلكه سوى بعض الدول.
وشهد عام 1952، حمل القنبلة اسم “مايك”، التي فجرتها الولايات المتحدة، فوق جزيرة “إنيوتوك”، وبلغت قوة التفجير، ألف ضعف القنبلة، التي أسقطت على هيروشيما، حيث أن قوة التفجير محت الجزيرة نهائياً.
وليس ببعيد، في يناير 2016، دارت حالة من الجدل؛ بسبب إعلان كوريا الشمالية، امتلاكها “القنبلة الهيدروجينية”.
كما نجح الاتحاد السوفيتي السابق، في تفجير القنبلة الهيدروجينية الأولى للروس، في يوم 12 أغسطس عام 1953، غير أن الأميركيين، فجروا في الأول من مارس عام 1954، قنبلة جديدة أطلق عليها اسم “كاستل برافو”، بقوة 15 ميغا طن.
أما في عام 1957، أعلنت بريطانيا، أنها قامت بتفجير أول قنبلة هيدروجينية، كجزء من سلسلة من التجارب النووية في المحيط الهادي.
وبعدها فجر الاتحاد السوفيتي، عام 1961، أقوى قنبلة عرفتها البشرية، عرفت باسم “القيصر”، بلغت قوتها التفجيرية نحو 58 ميغا طن، وكانت قوتها أشد من قنبلة هيروشيما بثلاثة آلاف مرة.