الخريف يبحث الفرص الاستثمارية مع أبرز شركات التعدين الهندية
العروبة يستعيد نغمة الانتصارات برباعية ضد الوحدة
هل يُفصح عن دخل التأهيل الشامل في حساب المواطن؟
تقلبات جوية متوقعة الأيام المقبلة وانخفاض درجات الحرارة
إحباط تهريب 71 كيلو قات في جازان
هدف يفصل ماوليدا عن تحطيم رقم سليماني
عمر السومة يضع بصمته الأولى بقميص العروبة
مدرب ضمك: أطمح للفوز على الهلال
العروبة يتقدم على الوحدة في الشوط الأول
عوالق ترابية على حائل حتى الثامنة مساء
المواطن – وكالات
يُعتبر اليوم الأول من نوفمبر، ذكرى تجدد المخاوف والرعب في العالم أجمع، حيث أجرت الولايات المتحدة في مثل هذا اليوم، عام 1952، أول تجربة من نوعها، لأول تفجير حراري نووي، تحت اسم “القنبلة الهيدروجينية”، الذي يعد أخطر سلاح على كوكب الأرض، ولا يمتلكه سوى بعض الدول.
وشهد عام 1952، حمل القنبلة اسم “مايك”، التي فجرتها الولايات المتحدة، فوق جزيرة “إنيوتوك”، وبلغت قوة التفجير، ألف ضعف القنبلة، التي أسقطت على هيروشيما، حيث أن قوة التفجير محت الجزيرة نهائياً.
وليس ببعيد، في يناير 2016، دارت حالة من الجدل؛ بسبب إعلان كوريا الشمالية، امتلاكها “القنبلة الهيدروجينية”.
كما نجح الاتحاد السوفيتي السابق، في تفجير القنبلة الهيدروجينية الأولى للروس، في يوم 12 أغسطس عام 1953، غير أن الأميركيين، فجروا في الأول من مارس عام 1954، قنبلة جديدة أطلق عليها اسم “كاستل برافو”، بقوة 15 ميغا طن.
أما في عام 1957، أعلنت بريطانيا، أنها قامت بتفجير أول قنبلة هيدروجينية، كجزء من سلسلة من التجارب النووية في المحيط الهادي.
وبعدها فجر الاتحاد السوفيتي، عام 1961، أقوى قنبلة عرفتها البشرية، عرفت باسم “القيصر”، بلغت قوتها التفجيرية نحو 58 ميغا طن، وكانت قوتها أشد من قنبلة هيروشيما بثلاثة آلاف مرة.