كريستيانو رونالدو يرد على إيلون ماسك.. ماذا قال؟ مستهدفات 2025.. توفير 80 ألف وحدة سكنية ووظائف لأكثر من 400 ألف شخص الجدعان: الإزالات العقارية لا تتم إلا لمصلحة عامة إحباط تهريب 125 كيلو قات في عسير البليهي يمنح الهلال التقدم ضد السد أبرز أرقام إيفان توني مع الأهلي بلاك هات تنطلق في ملهم بمشاركة أكثر من 300 متحدث عالمي و450 جهة عارضة الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من أمير الكويت أمانة جدة تواجه الحالة المطرية بخطط و3 أقسام 5 أرقام مهمة و9 تأكيدات في حديث ولي العهد عن ميزانية 2025
المواطن – الرياض
أكد صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف”، استمرار استقبال طلبات المستثمرين ورواد الأعمال السعوديين الراغبين في تأسيس وإدارة “مراكز طاقات للإرشاد المهني والتوظيف”، حتى الثاني من ربيع الأول 1438هـ الموافق الأول من ديسمبر 2016، مشترطاً اقتصار ملكية المراكز الجديدة وإدارتها بالكامل على السعوديين.
وأفاد نائب المدير العام لدعم التوظيف في صندوق تنمية الموارد البشرية الأستاذ نواف الدعيجي، أن فتح الاستثمار للسعوديين لتأسيس “مراكز طاقات للإرشاد المهني والتوظيف” وإدارتها يأتي تماشيًا مع رؤية المملكة 2030 ومستهدفات برنامج التحول الوطني 2020، في تأهيل الكوادر الوطنية الشابة، ورفع مشاركة القطاع الخاص بالاستثمار في المنشآت والكوادر الوطنية، كما يطمح هذا المشروع لتطوير صناعة خدمات التوظيف المتخصصة في المملكة، مضيفاً أن تأسيس تلك المراكز وإدارتها يحقق هدف الصندوق من التوسع في الخدمات، من خلال إتاحة قنوات إضافية لدعم توظيف الباحثين والباحثات عن عمل، للتقليل من نسبة البطالة في المملكة.
وأشار إلى أن نطاق الخدمات في تلك المراكز يتركز على تقديم كافة أوجه الدعم والتأهيل والتوظيف للباحثين عن عمل من ذكور وإناث، سواءً كانوا من الأشخاص ذوي الإعاقة أم لا على حدّ سواء، وذلك من خلال تقديم الاستشارات المهنية والإرشاد والتوجيه، لتحقيق أقصى درجات المواءمة بين الباحث عن عمل والوظيفة المناسبة له، ومن ثم إكمال الرحلة معه لما بعد التوظيف تحقيقًا للاستمرارية والثبات في العمل.
وحث سعادة النائب، رواد الأعمال والشركات المهتمة القادرة على هذا النوع من الاستثمار على ضرورة الاستفادة من الفترة المتبقية، و تقديم طلباتهم عبر البريد الإلكتروني [email protected]، حيث تنتهي المدة بنهاية الشهر الميلادي الحالي، وسوف يقوم بعدها فريق العمل بالتواصل مع المتقدمين، من أجل عرض تفاصيل أكثر عن المشروع ومتطلباته، ومن ثم دراسة الإمكانيات وتوافر الشروط التأسيسية والتشغيلية لديهم.