عدم صيانة أنظمة الوقاية من الحريق مخالفة توجب العقوبة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11194.02 نقطة
إلغاء عدة إشارات في الشرقية لمعالجة الاختناقات المرورية
مؤشر ستاندرد آند بورز 500 على وشك الدخول بمرحلة سوق هابطة
فريق عمل توثيق تاريخ كرة القدم السعودية يبلغ الأندية بوثيقة المصطلحات والتعريفات
إضافة خدمة الشحن milaha inta gulf express إلى ميناء الملك عبدالعزيز
أمطار في 7 مناطق وحائل أعلى كمية بـ 21.2 ملم في موقق
طريقة كتابة الاسم التجاري المتوافق مع النظام الجديد عند تقديم الطلب
محمد بن ناصر يدشّن مشروع حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للتوحد
الداخلية: غرامة تصل إلى 100 ألف ريال حال تأخر الإبلاغ عن أي حاج أو معتمر لم يغادر بعد انتهاء مدة إقامته
المواطن – وكالات
كشف آخر استطلاعات الرأي في فلوريدا أن الولاية أصبحت الأشرس في المنافسة بين الولايات المتأرجحة، حيث يتسابق المرشح الجمهوري دونالد ترامب ومنافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون على إقناع الذين لم يحسموا اختياراتهم قبل 3 أيام من انتخابات الرئاسة الأمريكية.
وأظهر متوسط لنتائج استطلاعات الرأي في فلوريدا أجراه موقع “ريلكلير بوليتكس” تفوق كلينتون بفارق نقطة مئوية واحدة فقط عن منافسها، مما يشير إلى أن السباق محتدم في الولاية لاحتمال أن يغير الناخبون تأييدهم من مرشح لآخر.
وحسمت انتخابات عام 2000 في فلوريدا بعد إحالة خلاف بشأن الأصوات وإعادة فرز بطاقات الاقتراع إلى المحكمة الأمريكية العليا، التي أصدرت حكماً لصالح الجمهوري جورج دبليو بوش، ضد منافسه الديمقراطي آل غور.
ووسط احتدام المنافسة، تحدث ترامب في مؤتمر انتخابي بمدينة تامبا بفلوريدا، وواصل انتقاده لكلينتون لدعمها برنامج أوباما للرعاية الصحية، المعروف بـ”أوباما كير”، وذلك عقب الإعلان عن زيادة أقساط البرنامج من العام المقبل.
أما في مدينة بمبروك باينز بفلوريدا أيضاً، فقد أطلت كلينتون على مؤيديها الذين صمدوا في موقعهم بالمؤتمر الانتخابي المنعقد في مكان مكشوف رغم هطول الأمطار، وقالت: “أنا سعيدة لكوني هنا.. سواء كان الجو ممطراً أومشمساً أنتم مستعدون”.
واختصرت المرشحة الديمقراطية كلمتها بعد أن تبللت ملابسها تحت المطر، وقالت: “لا أعتقد أنني بحاجة لأبلغكم بكل الأمور السيئة بشأن دونالد ترامب”، في استمرار لمهاجمة منافسها المتهم بإساءة معاملة النساء.
وتظهر استطلاعات الرأي أن كلينتون مازالت متقدمة في ولايات قد تكون حاسمة في تحديد الفائز، لكن الفارق بينها وبين منافسها ضاق بعد الكشف في الأسبوع الماضي عن أن مكتب التحقيقات الاتحادي يفحص مجموعة جديدة من رسائل البريد الإلكتروني.